تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.....................
وحين يحلُ بردُ الشتاء القارص
نجد البعض متذمراً شاكياً مولولاً
ونسة ان بكل من صور البرد والحر من حوله وحلولها بالطبيعة فوائد جمة وعطايا للبشرية كافة
سواء أكان برداً قارصاً او حراً قائضا ً
فقد كان الإمام الصادق {عليه السلام} : يدعو الله تعالى بقوله :
(( اللهم اجعل صيفنا صيفاً وشتاءنا شتاءاً ))
ومن هنا فللبرد منافع وللحر كذلك منافع بقتل الفايروسات والمكروبات
اما اذا كان ظرف البلد لايتلائم مع التغيرات الجوية فاللوم على البلد نفسه وليس على الله تعالى في ملكوته
وبين الحر والبرد يستكمل الانسان مسيرة الحياة
ففي الحر يتابع نشاطات وعبادات
وكذلك في البرد يتابع نشاطاته وعباداته
من مساعدة المحتاجين واكسائهم والاطعام والايواء وغيرها من الامور التي تعود عليه بخير العطاء
وان لم يستطع ذلك ولم يمتلك القدرة المادية
فيكفي الدعاء لهم بالدفء والعافية والحفظ وتجاوز المحن برداً او حراً بسبب الفقر او المرض او العوز والحاجة
وشملهم بطاقة الحب والمواساة لحين المقدرة على تقديم المعونات المادية والمعنوية
فالكلمة الطيبة صدقة ...
ومن هنا فكل مايحلُ بالانسان من ظروف جوية او تغيرات بيئية او حتى وبائية ماهي الا رسالة له
ان عُد لله
وأستذكر اخوتك وأبناء جلدتك ..
وأشكر نعم الباري المتتالية عليك بالخير والستر والعافية..
وبالشكر تدوم النعم وتنقشع غيوم الحياة لتبزغ شمس الحرية وسمائها الفياضة بكل الخير والنماء على الخليقة جمعاء ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.....................
وحين يحلُ بردُ الشتاء القارص
نجد البعض متذمراً شاكياً مولولاً
ونسة ان بكل من صور البرد والحر من حوله وحلولها بالطبيعة فوائد جمة وعطايا للبشرية كافة
سواء أكان برداً قارصاً او حراً قائضا ً
فقد كان الإمام الصادق {عليه السلام} : يدعو الله تعالى بقوله :
(( اللهم اجعل صيفنا صيفاً وشتاءنا شتاءاً ))
ومن هنا فللبرد منافع وللحر كذلك منافع بقتل الفايروسات والمكروبات
اما اذا كان ظرف البلد لايتلائم مع التغيرات الجوية فاللوم على البلد نفسه وليس على الله تعالى في ملكوته
وبين الحر والبرد يستكمل الانسان مسيرة الحياة
ففي الحر يتابع نشاطات وعبادات
وكذلك في البرد يتابع نشاطاته وعباداته
من مساعدة المحتاجين واكسائهم والاطعام والايواء وغيرها من الامور التي تعود عليه بخير العطاء
وان لم يستطع ذلك ولم يمتلك القدرة المادية
فيكفي الدعاء لهم بالدفء والعافية والحفظ وتجاوز المحن برداً او حراً بسبب الفقر او المرض او العوز والحاجة
وشملهم بطاقة الحب والمواساة لحين المقدرة على تقديم المعونات المادية والمعنوية
فالكلمة الطيبة صدقة ...
ومن هنا فكل مايحلُ بالانسان من ظروف جوية او تغيرات بيئية او حتى وبائية ماهي الا رسالة له
ان عُد لله
وأستذكر اخوتك وأبناء جلدتك ..
وأشكر نعم الباري المتتالية عليك بالخير والستر والعافية..
وبالشكر تدوم النعم وتنقشع غيوم الحياة لتبزغ شمس الحرية وسمائها الفياضة بكل الخير والنماء على الخليقة جمعاء ..