ليسوا حشدا شعبيا في المعركة وحسب ....
بل اِنهم هذه الليلة ترجموا منتهى الولاء
للعقيدة ... للمرجعية... للوطن
وقد أذهلني جدا حضورهم ببزّاتهم العسكرية الأنيقة
على منابر العزاء !!!!!!!
وتحت جنح الزكي الرضي الأمام القاسم بن الأمام موسى بن الأمام جعفر الصادق عليهم السلام
تحفّهم شفاه السماء بندى القبلات
في مدينة العلم والدين ...
عين العراق " بابل " الحبيبة وتحديدا
"شباب القاسم" الأطياب
هنيئا لهم وهم يسجلون الولاء مرتين :
الأولى في العزاء بذكرى وفاة الأمام القاسم عليه السلام
والثانية في الوطن وهم يهتفون به على المنبر بصدور
حشوها الايمان..
فلهم أقول بكل محبة وفخر :
... واللاطمونَ
نوارسٌ تحليقُها
مَوجُ السَّنا في
مَدرجِ الجوزاءِ
هذي الأكفُّ نخيلُنا بِثِمارِها
قُرِئَتْ
معاني الماءِ
"كاكيُّهم"
لَونُ الولاءِ ، وصَوتُهم
لَمْ يقْبَلِ التَّعدادَ
كالأشياءِ
سَئِمَ العدوُّ بقاءَهُ
اِذْ أَنَّهم ..
في الخُلْدِ أُسُّ بقاءِ
هُمْ تَرجماتُ
الْمجدِ
فهرَسَتِ السُّهى
والْمَتْنُ نخْوتُهم
لدى الْهَيجاءِ
وَهُمُ الْتفاسيرُ التي
قدْ صدَّقَتْ
مَعْنى الفِدا
بِالفكرةِ العَصماءِ
صاغُوْا اندِهاشي ..
مرّتينِ ، فهَلَّلَتْ
رُوحي ..
اسْتَطبْتُ حماسَها
لِنَقاءِ
اذْ رخَّمُوْا لحنَ العزاءِ
وَأَطلَقُوْا
نهْرا منَ الَّدمْعِ ..
الْلُجَيْنِ .. بَهَاءِ
وَلَمحْتُ في أُخرى
ازْدِحامَ ابائِهِمْ
بفمِ الاِلهِ ...
لِسطوَةِ الأعداءِ
فأمرْتُ أطوادَ الكلامِ
تصاغَرِي
وتشيَّئي
فيْضَ انتماءِ حياءِ
مِنْ غفلَةٍ بلْهاءَ ...
شاكَسَها
الكَرى،
ثمَّ اعرُجي في
نصْرِهِم
لِتُضائِي
بل اِنهم هذه الليلة ترجموا منتهى الولاء
للعقيدة ... للمرجعية... للوطن
وقد أذهلني جدا حضورهم ببزّاتهم العسكرية الأنيقة
على منابر العزاء !!!!!!!
وتحت جنح الزكي الرضي الأمام القاسم بن الأمام موسى بن الأمام جعفر الصادق عليهم السلام
تحفّهم شفاه السماء بندى القبلات
في مدينة العلم والدين ...
عين العراق " بابل " الحبيبة وتحديدا
"شباب القاسم" الأطياب
هنيئا لهم وهم يسجلون الولاء مرتين :
الأولى في العزاء بذكرى وفاة الأمام القاسم عليه السلام
والثانية في الوطن وهم يهتفون به على المنبر بصدور
حشوها الايمان..
فلهم أقول بكل محبة وفخر :
... واللاطمونَ
نوارسٌ تحليقُها
مَوجُ السَّنا في
مَدرجِ الجوزاءِ
هذي الأكفُّ نخيلُنا بِثِمارِها
قُرِئَتْ
معاني الماءِ
"كاكيُّهم"
لَونُ الولاءِ ، وصَوتُهم
لَمْ يقْبَلِ التَّعدادَ
كالأشياءِ
سَئِمَ العدوُّ بقاءَهُ
اِذْ أَنَّهم ..
في الخُلْدِ أُسُّ بقاءِ
هُمْ تَرجماتُ
الْمجدِ
فهرَسَتِ السُّهى
والْمَتْنُ نخْوتُهم
لدى الْهَيجاءِ
وَهُمُ الْتفاسيرُ التي
قدْ صدَّقَتْ
مَعْنى الفِدا
بِالفكرةِ العَصماءِ
صاغُوْا اندِهاشي ..
مرّتينِ ، فهَلَّلَتْ
رُوحي ..
اسْتَطبْتُ حماسَها
لِنَقاءِ
اذْ رخَّمُوْا لحنَ العزاءِ
وَأَطلَقُوْا
نهْرا منَ الَّدمْعِ ..
الْلُجَيْنِ .. بَهَاءِ
وَلَمحْتُ في أُخرى
ازْدِحامَ ابائِهِمْ
بفمِ الاِلهِ ...
لِسطوَةِ الأعداءِ
فأمرْتُ أطوادَ الكلامِ
تصاغَرِي
وتشيَّئي
فيْضَ انتماءِ حياءِ
مِنْ غفلَةٍ بلْهاءَ ...
شاكَسَها
الكَرى،
ثمَّ اعرُجي في
نصْرِهِم
لِتُضائِي
تعليق