بعد صلاة الظهر .. ثم تلتها العصر ..تهاوت روحي المشتعلة بلهيب الذنوب للسجود بين يدي ربي الحبيب و بدأت تتحدث بدون صوت،! فقط الزفير يتعالى ثم ينخفظ الشهيق!
نعم إنها تقول .. إلهي كأني في وسط الفراغ .. كأني في مكان مظلم .. لا أعرف كيف ومن أين الخروج ..؟! المكان ضيق!، .. و النفس الأخذ به صعب ،! .. القلب يخفق ببطء ،! كأن الروح مثقلة!، و الجسم خفيف ضعيف ،! و العقل متعب،! من التفكير،؟! من أين الخروج ،؟! ..
نعم فجئة .. ينكشف النور !.. تستقر الروح! يهدئ القلب!❤️ .. يسكن الجسم! .. يزيح الهم .. تردد الروح و الجسم معها يقول إنه مفعول السجود السجودالسجود ..
ما أجمل السجود بين يدي الرب المعبود ..؟!
تقول الروح كل هذا بثوان كيف إذا أطلت أيها الجسم بالسجود؟! ..
وتسأل الروح بعد دقائق أأرتقي أأرتقي؟،!
تقول بأخذ الشهيق الأخير و أنت في السجود اهه آه أرتحت!، أرتحت حتى الشبع أرتحت.
ثم تحلق تحلق و كأنك بين السماء و الأرض و بين الغيوم و الطهر من كل جانب و كأن الرجس ذهب الرجس !' .. والنور في عينيك و النور يقوى النور و تصبح روحك و بدنك و قلبك وثيابك و كلك طاهرا ..
و تقول الروح أخشى أخشى أن أبقى بعد عدة ثوان ..فأرتقي أكثر فأكثر هل سأتحمل كل ذلك يا رباه الهدوء و الطمئنينة و السكون!،؟
،فجئة ماذا ؟!
ماذا!؟
أحسست بأن الجسم كأنه يقول إن موضع قدمي يؤلمني و موضع يدي يؤلمني أما! قد أطلت بالسجود!؟!
أرتفع الجسم عن السجود و إلا ب😮 ب بأنه يقول كانت راحتي في السجود ؟! أما قد تعافيت فنسيت ؟! ...
ربما يأتي يوما السجود الأخير؟!
سأموت ثم أحيا .. سألاقي ربي
سأحاسب على ذنبي
أيا نفس مابك لا تهوين ضجيج الروح ..فالرب يناديك حيا على الإصلاح؟!
نعم إنها تقول .. إلهي كأني في وسط الفراغ .. كأني في مكان مظلم .. لا أعرف كيف ومن أين الخروج ..؟! المكان ضيق!، .. و النفس الأخذ به صعب ،! .. القلب يخفق ببطء ،! كأن الروح مثقلة!، و الجسم خفيف ضعيف ،! و العقل متعب،! من التفكير،؟! من أين الخروج ،؟! ..
نعم فجئة .. ينكشف النور !.. تستقر الروح! يهدئ القلب!❤️ .. يسكن الجسم! .. يزيح الهم .. تردد الروح و الجسم معها يقول إنه مفعول السجود السجودالسجود ..
ما أجمل السجود بين يدي الرب المعبود ..؟!
تقول الروح كل هذا بثوان كيف إذا أطلت أيها الجسم بالسجود؟! ..
وتسأل الروح بعد دقائق أأرتقي أأرتقي؟،!
تقول بأخذ الشهيق الأخير و أنت في السجود اهه آه أرتحت!، أرتحت حتى الشبع أرتحت.
ثم تحلق تحلق و كأنك بين السماء و الأرض و بين الغيوم و الطهر من كل جانب و كأن الرجس ذهب الرجس !' .. والنور في عينيك و النور يقوى النور و تصبح روحك و بدنك و قلبك وثيابك و كلك طاهرا ..
و تقول الروح أخشى أخشى أن أبقى بعد عدة ثوان ..فأرتقي أكثر فأكثر هل سأتحمل كل ذلك يا رباه الهدوء و الطمئنينة و السكون!،؟
،فجئة ماذا ؟!
ماذا!؟
أحسست بأن الجسم كأنه يقول إن موضع قدمي يؤلمني و موضع يدي يؤلمني أما! قد أطلت بالسجود!؟!
أرتفع الجسم عن السجود و إلا ب😮 ب بأنه يقول كانت راحتي في السجود ؟! أما قد تعافيت فنسيت ؟! ...
ربما يأتي يوما السجود الأخير؟!
سأموت ثم أحيا .. سألاقي ربي
سأحاسب على ذنبي
أيا نفس مابك لا تهوين ضجيج الروح ..فالرب يناديك حيا على الإصلاح؟!
تعليق