بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.....................
كم قرأنا مواضيع تتحدث عن القوة وكونا متجليةً بالجماعة ..
لترسم ببالنا تلك المرتكزات العظيمة التي تؤكد فطرة الانسان وكونه إجتماعي بطبعه وطببيعته ...
وتاتي آيات الله المباركات لترسم صورة الوحدة والقوة والتعاون والاتحاد
قال تعالى:ــ (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)
وكما سمعنا القول :
إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية
وقول الشاعر :
تأبى العصي إذا اجتمعن تكسرا
وإذا افترقن تكسرت آحادا
وهذه الاقوال وغيرها تؤكد أهمية روح الجماعة ودورها في توحيد المجتمعات والتي تحقق السعادة لاهلها
وتربط الجماعة عُرى وثيقة بالاسلام
فهنالك صلاة الجماعة
ودعاء الجماعة
الحج وكونه عبادة جماعية ..
وكذلك هنالك المهرجانات والمؤتمرات محافل القران الدورات الندوات ..
ولكن قد يرد سؤالين الاول :
متى نكون جماعة ومتى نكون منفردين ؟؟
هل أستطيع أن أغير بالجماعة وأأثر فيهم ؟؟؟
وللأجابة على السؤال الاول نقول :
اذا كانت الجماعة صالحة طيبة فاربط نفسك بها وبتجلياتها الرائعة
امااذا كانت الجماعة طالحة وذات عقل مجتمعي متدني فافصل نفسك عنها سريعا
كي لايشملك فشلها وافكارها السلبية ...
اما إجابة على السؤال الثاني نقول :
النقطة الاولى :عليّ وعيك فلو كانت عالي الوعي والهمة لحققت التاثير المرجو بوجودك وبهالتك النورانية
والنقطة الثانية: .أشملهم بدعواتك فالدعاء سعادة لك ولهم وهو مستجاب بحقهم .
كذلك لاباس من وجود جلسات التأمل الايجابية الجماعية
بذكر الطاف الله وأياديه على كل فرد من المجموعة
وبذكر لحظات النجاح وتحقق الاحلام التي مر بها كل شخص منهم
ومن هنا فللجماعة صور مشرقة نافعة بتسديد الراي وبنشر البصيرة
ويد الله مع الجماعة ....
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.....................
كم قرأنا مواضيع تتحدث عن القوة وكونا متجليةً بالجماعة ..
لترسم ببالنا تلك المرتكزات العظيمة التي تؤكد فطرة الانسان وكونه إجتماعي بطبعه وطببيعته ...
وتاتي آيات الله المباركات لترسم صورة الوحدة والقوة والتعاون والاتحاد
قال تعالى:ــ (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)
وكما سمعنا القول :
إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية
وقول الشاعر :
تأبى العصي إذا اجتمعن تكسرا
وإذا افترقن تكسرت آحادا
وهذه الاقوال وغيرها تؤكد أهمية روح الجماعة ودورها في توحيد المجتمعات والتي تحقق السعادة لاهلها
وتربط الجماعة عُرى وثيقة بالاسلام
فهنالك صلاة الجماعة
ودعاء الجماعة
الحج وكونه عبادة جماعية ..
وكذلك هنالك المهرجانات والمؤتمرات محافل القران الدورات الندوات ..
ولكن قد يرد سؤالين الاول :
متى نكون جماعة ومتى نكون منفردين ؟؟
هل أستطيع أن أغير بالجماعة وأأثر فيهم ؟؟؟
وللأجابة على السؤال الاول نقول :
اذا كانت الجماعة صالحة طيبة فاربط نفسك بها وبتجلياتها الرائعة
امااذا كانت الجماعة طالحة وذات عقل مجتمعي متدني فافصل نفسك عنها سريعا
كي لايشملك فشلها وافكارها السلبية ...
اما إجابة على السؤال الثاني نقول :
النقطة الاولى :عليّ وعيك فلو كانت عالي الوعي والهمة لحققت التاثير المرجو بوجودك وبهالتك النورانية
والنقطة الثانية: .أشملهم بدعواتك فالدعاء سعادة لك ولهم وهو مستجاب بحقهم .
كذلك لاباس من وجود جلسات التأمل الايجابية الجماعية
بذكر الطاف الله وأياديه على كل فرد من المجموعة
وبذكر لحظات النجاح وتحقق الاحلام التي مر بها كل شخص منهم
ومن هنا فللجماعة صور مشرقة نافعة بتسديد الراي وبنشر البصيرة
ويد الله مع الجماعة ....