《 قصيدة في الحب 》
أَحِنُّ إِلَيْكِ ، فَأَنْتِ الحَنَانُ وأنتِ الأَمَانُ
ووَاحـَةُ قـلبـي ، إذَا مـَا تَـعـِبْ
أَحـِنُّ إلـيكِ حَـنِـيـنَ الـصحـاري
لِوَجْهِ الشتاءِ ، وَفـَيْضِ السـُّحُبْ
أحِـنُّ إلـيـكِ حـَنـِيـنَ الـلـيـالـي
لِضَوْءِ الشُّموسِ ، لِضَوْءِ الشُّهُبْ
قـَرَأنا عَنِ العِـشْقِ كـُتْباً وكُـتْباً
وعِشْقُكِ غَيْرُ الذي في الكُتُبْ !
لأنـَّكِ أَجـْمـَلُ عِـشْقٍ بِعُـمـْري
إِذَا مـَا ابـْتَـعَـدْنـا نَـقْـتـَرِبْ !
وعَيْناكِ !؟ إِنِّي أَخافُ العُيُونَ !
شِبَاكٌ لقلبي ، بِهَا تُـنْـتَصَبْ !
سِهامٌ تُطيحُ بِقـَلْبِـي وعَـقـْلِي
إذَا مَا أَصـابَـتْ ، إذا لَمْ تُـصِبْ
فَإِنْ مِتُّ شَوْقًا أَمُوتُ شَهيداً !
وإِنْ مِتُّ عِشْقاً فَأَنْتِ السَّبَب ْ! .
أَحِنُّ إِلَيْكِ ، فَأَنْتِ الحَنَانُ وأنتِ الأَمَانُ
ووَاحـَةُ قـلبـي ، إذَا مـَا تَـعـِبْ
أَحـِنُّ إلـيكِ حَـنِـيـنَ الـصحـاري
لِوَجْهِ الشتاءِ ، وَفـَيْضِ السـُّحُبْ
أحِـنُّ إلـيـكِ حـَنـِيـنَ الـلـيـالـي
لِضَوْءِ الشُّموسِ ، لِضَوْءِ الشُّهُبْ
قـَرَأنا عَنِ العِـشْقِ كـُتْباً وكُـتْباً
وعِشْقُكِ غَيْرُ الذي في الكُتُبْ !
لأنـَّكِ أَجـْمـَلُ عِـشْقٍ بِعُـمـْري
إِذَا مـَا ابـْتَـعَـدْنـا نَـقْـتـَرِبْ !
وعَيْناكِ !؟ إِنِّي أَخافُ العُيُونَ !
شِبَاكٌ لقلبي ، بِهَا تُـنْـتَصَبْ !
سِهامٌ تُطيحُ بِقـَلْبِـي وعَـقـْلِي
إذَا مَا أَصـابَـتْ ، إذا لَمْ تُـصِبْ
فَإِنْ مِتُّ شَوْقًا أَمُوتُ شَهيداً !
وإِنْ مِتُّ عِشْقاً فَأَنْتِ السَّبَب ْ! .