تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.....................
السفر
تلك اللحظات التي تغمرنا بالشحن الطاقي المميز والتي تملا حياتنا بالبهجة والنماء
قد تكون السفرات
- للعمل واجراء تفاصيل نفعية للناس او للشخص نفسه
- وهنالك السفر للزيارة والذهاب لمراقد الائمة المعصومين عليهم السلام
- كذلك هنالك السفرات البعيدة عن كلا الموضوعين والتي هي للوناسة والفرفشة لاماكن سياحية عامة وبلدان اوربية او عربية
ويعدُ السفر بحد ذاته موضوعة كبيرة للتجدد خاصة لو كان بعيدا عن سفر العلاجات البدنية اوسفرات الحرام ...
وفيما خلا ذلك فكل مسافر من المهم ان يتخذ ويُصر على خيار السعادة والتجدد مهما كانت الظروف والاحوال
ومهما رافقه من أشخاص او أناس يرهقونه ولايتلائم معهم
ليحصل على الحد الاعلى من السعادة والقبول طبعا بعد تضبيط المدخلات لانها ستحدد المُخرجات
ومنها :
اختيار السفرات المريحة الهانئة
السكن الطيب الهادئ
الرفيق المرح
الاماكن الممتعة وخاصة الطبيعة للتامل او الزيارات
اختيار الوقت المناسب
وتثبيت النوايا الصالحة والنافعة
بتكرار سؤال :
أنا لماذا أسافر ؟؟؟
ومن ثم تحديد 5 أهداف نافعة للسفر مثلا :
أسافر لاتجدد وارجع اقوى وانشط لاعمالي
أسافر لان أمي معي ورفقتها سبب للبر
أسافر لازور الائمة عليهم السلام
أسافر لانفتح على ثقافات العالم من حولي
أسافر لانفع الناس بعلمي ..
وهكذا
وكلما كانت الاهداف والنوايا صالحة وكلما اجتثثنا كل نية فاسدة تحوم بالخفاء خلف كواليس النطق بها
كلما كان السفر ممتعا ومريحا وهانئاً ويؤتي ثماراً اطيب وأشهى ..
فالمدخلات الطيبة تقودك للمخرجات الطيبة
وكل خير يندلة أهلة كما يُقال بالمصطلح الدارج ..
ومن هنا فلا حرج ولامنع لمن يسافر ان حصّن نفسه بنوايا الخير والنماء
لتكون بداية الانهمار مستمرة ومشعة معه طوال حياته بحلّه وترحاله ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.....................
السفر
تلك اللحظات التي تغمرنا بالشحن الطاقي المميز والتي تملا حياتنا بالبهجة والنماء
قد تكون السفرات
- للعمل واجراء تفاصيل نفعية للناس او للشخص نفسه
- وهنالك السفر للزيارة والذهاب لمراقد الائمة المعصومين عليهم السلام
- كذلك هنالك السفرات البعيدة عن كلا الموضوعين والتي هي للوناسة والفرفشة لاماكن سياحية عامة وبلدان اوربية او عربية
ويعدُ السفر بحد ذاته موضوعة كبيرة للتجدد خاصة لو كان بعيدا عن سفر العلاجات البدنية اوسفرات الحرام ...
وفيما خلا ذلك فكل مسافر من المهم ان يتخذ ويُصر على خيار السعادة والتجدد مهما كانت الظروف والاحوال
ومهما رافقه من أشخاص او أناس يرهقونه ولايتلائم معهم
ليحصل على الحد الاعلى من السعادة والقبول طبعا بعد تضبيط المدخلات لانها ستحدد المُخرجات
ومنها :
اختيار السفرات المريحة الهانئة
السكن الطيب الهادئ
الرفيق المرح
الاماكن الممتعة وخاصة الطبيعة للتامل او الزيارات
اختيار الوقت المناسب
وتثبيت النوايا الصالحة والنافعة
بتكرار سؤال :
أنا لماذا أسافر ؟؟؟
ومن ثم تحديد 5 أهداف نافعة للسفر مثلا :
أسافر لاتجدد وارجع اقوى وانشط لاعمالي
أسافر لان أمي معي ورفقتها سبب للبر
أسافر لازور الائمة عليهم السلام
أسافر لانفتح على ثقافات العالم من حولي
أسافر لانفع الناس بعلمي ..
وهكذا
وكلما كانت الاهداف والنوايا صالحة وكلما اجتثثنا كل نية فاسدة تحوم بالخفاء خلف كواليس النطق بها
كلما كان السفر ممتعا ومريحا وهانئاً ويؤتي ثماراً اطيب وأشهى ..
فالمدخلات الطيبة تقودك للمخرجات الطيبة
وكل خير يندلة أهلة كما يُقال بالمصطلح الدارج ..
ومن هنا فلا حرج ولامنع لمن يسافر ان حصّن نفسه بنوايا الخير والنماء
لتكون بداية الانهمار مستمرة ومشعة معه طوال حياته بحلّه وترحاله ...