تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم بحق فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرى بين الحين والاخر هناك امراض ووباء يصيب بعض الناس ولاشك ان اغلب هذا بسبب ذنوب العباد حيث كثر الفساد ولم يراعوا حدود الله تعالى
واذا لاحظنا القران الكريم نجد ان العقوبات التي وجهت لبعض الاقوام اغلبها ناشئ من فسادهم وبطرهم وظلمهم .
لذلك نجد البلاء يصب عليهم ؟
ومانراه الان قد يكون بلاء او ابتلاء وقد يكون مفتعل والله العالم لكن حينما نراجع الرويات نجد قبل قيام الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف يكون هناك موت بالسيف وبالمرض ويسمى الطاعون
فورد عن الإمام الباقر عليه السلام قال : " لا يقوم القائم إلا على خوف شديد و زلازل و فتنة و بلاء يصيب الناس ، و طاعون قبل ذلك. ، ثم سيف قاطع بين العرب ، و اختلاف بين الناس ، و تشتت في دينهم ، و تغير في حالهم ، حتى يتمنى المتمني الموت صباحا و مساء من عِظَم ما يرى من تكالب الناس و أكلهم بعضهم بعضاً
و عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : " بين يدي القائم موت أحمر و موت أبيض . و جراد في حينه و جراد في غير حينه كألوان الدم . فأما الموت الأحمر فالسيف . و أما الموت الأبيض فالطاعون "
وعن الإمام الصادق عليه السلام : " قدام القائم موتان موت أحمر و موت أبيض ، حتى يذهب من كل سبعة خمسة "
و في بعضها تسعة أعشار الناس
عن أبي بصير قال سمعت أبا عبد الله ـ الإمام الصادق عليه السلام ـ يقول: لا يكون هذا الأمر حتى يذهب ثلثا الناس. فقلنا: إذا ذهب ثلثا الناس فمن يبقى؟
قال: أما ترضون أن تكونوا في الثلث الباقي
و عن علي بن الحسين(عليه السلام) أنه قال: " إذا قام القائم أذهب الله عن كل مؤمن العاهة، ورد إليه قوته .
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم بحق فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرى بين الحين والاخر هناك امراض ووباء يصيب بعض الناس ولاشك ان اغلب هذا بسبب ذنوب العباد حيث كثر الفساد ولم يراعوا حدود الله تعالى
واذا لاحظنا القران الكريم نجد ان العقوبات التي وجهت لبعض الاقوام اغلبها ناشئ من فسادهم وبطرهم وظلمهم .
لذلك نجد البلاء يصب عليهم ؟
ومانراه الان قد يكون بلاء او ابتلاء وقد يكون مفتعل والله العالم لكن حينما نراجع الرويات نجد قبل قيام الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف يكون هناك موت بالسيف وبالمرض ويسمى الطاعون
فورد عن الإمام الباقر عليه السلام قال : " لا يقوم القائم إلا على خوف شديد و زلازل و فتنة و بلاء يصيب الناس ، و طاعون قبل ذلك. ، ثم سيف قاطع بين العرب ، و اختلاف بين الناس ، و تشتت في دينهم ، و تغير في حالهم ، حتى يتمنى المتمني الموت صباحا و مساء من عِظَم ما يرى من تكالب الناس و أكلهم بعضهم بعضاً
و عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : " بين يدي القائم موت أحمر و موت أبيض . و جراد في حينه و جراد في غير حينه كألوان الدم . فأما الموت الأحمر فالسيف . و أما الموت الأبيض فالطاعون "
وعن الإمام الصادق عليه السلام : " قدام القائم موتان موت أحمر و موت أبيض ، حتى يذهب من كل سبعة خمسة "
و في بعضها تسعة أعشار الناس
عن أبي بصير قال سمعت أبا عبد الله ـ الإمام الصادق عليه السلام ـ يقول: لا يكون هذا الأمر حتى يذهب ثلثا الناس. فقلنا: إذا ذهب ثلثا الناس فمن يبقى؟
قال: أما ترضون أن تكونوا في الثلث الباقي
و عن علي بن الحسين(عليه السلام) أنه قال: " إذا قام القائم أذهب الله عن كل مؤمن العاهة، ورد إليه قوته .
تعليق