بودي لو تضمن العنوان
لفظة (عجبا ) أو ما يرادفها بدلا من ( عذرا )
فمن تقبل أن تقايض أمومتها .. الواجب الذي سوف تحاسب عليه
و الذي من خلاله تثبت هويتها و تؤكد وجودها و تحقق ذاتها
لا تستحق أن تكون أما ؟
الأم التي لا تقدر أهمية الواجب الذي يترتب على إهمالها فيه نشوء جيل ظلي خياله الضياع .. ينقل عدوى ضياعه في المجتمع
بحق لا تستحق أن تكون أما !!
تلك التي تقول أنها مسجونة .. هل تظن أنها ستفك سجن البيت بالخروج منه دون هدف تحقق من خلاله رضا الله
حتما بخروجها من مملكتها ستكون قد حبست نفسها في سجن أضيق ..
لأنها لم ترى الحرية على حقيقتها في بيتها الذي أمرها الله أن تقر فيه
أتعجب كثيرا من ذاك الزوج المغلوب على أمره
أين هي شخصيته ؟ و أين هو وجوده في بيته ؟
و كيف يقبل التشرد لأولاده و هو و أمهم على قيد الحياة و يفترض أنهم يكونوا لبنة المجتمع الأساسية
و أي مجتمع سيبنى بلبنات هاوية رخوة الأساس
مسكين هذا الجيل .. المغلوب على أمره
الذي كان ضحية إنانية أمه ... و تهاون أبوه أو هامشية وجوده
جيل نشأ بعاطفة الاستنقاص بأهميته كجيل سيبني أمة .. أمة يفترض أن تكون قوية رسالية ..
أجل هو في قمة التخلف الذي توهم المتخلفات أنفسهن بأنه تطور
موضوع ساخن
و حرارته تنبع من أهميته
فهو واقع نعيشه لا ندري هل جاء كنتيجة لغزة فكري أم تحرر أخلاقي أم خلل روحي
أسأل الله أن يمن على مجتمعنا بالشفاء العاجل
و يهدي نسائه إلى الخير و يثبت أقدام أمهاته فوق الجنة
و شكرا جزيلا لك أيتها الرائعة روعة عطائك
دمت بعين الله محروسة و بتوفيقه مسددة
احترامي و تقديري
لفظة (عجبا ) أو ما يرادفها بدلا من ( عذرا )
فمن تقبل أن تقايض أمومتها .. الواجب الذي سوف تحاسب عليه
و الذي من خلاله تثبت هويتها و تؤكد وجودها و تحقق ذاتها
لا تستحق أن تكون أما ؟
الأم التي لا تقدر أهمية الواجب الذي يترتب على إهمالها فيه نشوء جيل ظلي خياله الضياع .. ينقل عدوى ضياعه في المجتمع
بحق لا تستحق أن تكون أما !!
وبعدها نراها تنادي أنا أريد أن أعمل ،انا مسجونة في سجن البيت
أريد ان أرى الدنيا !!! وأريد ان اتعين !!! وما ان يقول لها الزوج المغلوب على أمره ،والأطفال ؟؟؟
أريد ان أرى الدنيا !!! وأريد ان اتعين !!! وما ان يقول لها الزوج المغلوب على أمره ،والأطفال ؟؟؟
حتما بخروجها من مملكتها ستكون قد حبست نفسها في سجن أضيق ..
لأنها لم ترى الحرية على حقيقتها في بيتها الذي أمرها الله أن تقر فيه
أتعجب كثيرا من ذاك الزوج المغلوب على أمره
أين هي شخصيته ؟ و أين هو وجوده في بيته ؟
و كيف يقبل التشرد لأولاده و هو و أمهم على قيد الحياة و يفترض أنهم يكونوا لبنة المجتمع الأساسية
و أي مجتمع سيبنى بلبنات هاوية رخوة الأساس
اي جيل تعتقدون سيولد بأمهات لا يحببنّ المسؤولية ؟؟؟
الذي كان ضحية إنانية أمه ... و تهاون أبوه أو هامشية وجوده
جيل نشأ بعاطفة الاستنقاص بأهميته كجيل سيبني أمة .. أمة يفترض أن تكون قوية رسالية ..
هذا الأنسلاخ من الأمومة الذي لبس وجه التطور !!!
موضوع ساخن
و حرارته تنبع من أهميته
فهو واقع نعيشه لا ندري هل جاء كنتيجة لغزة فكري أم تحرر أخلاقي أم خلل روحي
أسأل الله أن يمن على مجتمعنا بالشفاء العاجل
و يهدي نسائه إلى الخير و يثبت أقدام أمهاته فوق الجنة
و شكرا جزيلا لك أيتها الرائعة روعة عطائك
دمت بعين الله محروسة و بتوفيقه مسددة
احترامي و تقديري
تعليق