أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ليلة القدر لصاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه) الذي هو صاحب البيت. لكي يتسنى لنا أن نقول:
«یا صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه) لقد خصّصنا لك أفضل أوقاتنا، فخصّص لنا أفضل أدعيتك...»
فإنك عندما تدعو لظهور الفرج من أعماق قلبك، يدعو لك الإمام الحجة (عجل الله تعالى فرجه) ، وعندما تصبّ الدموع على غربته ووحدته، يبكي سيدك ومولاك على محنك ومعاناتك. وعندما تدعو لكشف الضرّاء عن المظلومين والمحرومين
بالرغم من كونك في الرخاء والسرّاء، تفتخر بك الملائكة.
• « يا عليّ، أنت حجّة الله، وأنت باب الله، وأنت الطريق إلى الله، وأنت النبأ العظيم، وأنت الصراط المستقيم، وأنت المَثَل الأعلى، وأنت إمام المسلمين، وأميرالمؤمنين، وخيرُ الوصيّين، وسيّد الصدّيقين.
يا عليّ، أنت الفاروق الأعظم، وأنت الصدّيق الأكبر، وإنّ حزبك حزبي، وحزبي حزب الله، وإنّ حزب أعدائك حزب الشيطان» ( ينابيع المودّة 402:3 / ح 4 ـ الباب 95،
في قلب ليلة القدر المقدّسة عام 40 للهجرة تصاب هامة امام الموحّدين الامام عليّ بن أبي طالب عليه السلام
و هو مستغرق مع الله في صلاة الفجر
تعازينا لكّل أشياع العدل
و التوحيد في العالم
اعظم الله لكم الاجر
واحسن الله لكم العزاء
مأ جورين
في اليوم الخامس عشر من شهر رمضان المبارك عام 3 للهجرة ذكرى ميلاد سيد شباب أهل الجنة الإمام السّبط : الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهما السلام
مرةّ أخرى .. يهبط نور من أنوار الله الى العالم ليبثّ في أهل الأرض : الهدى والخير والرحمة والضياء وليمنح الناس فرصة جديدة للاستمداد من الكوثر النبوي العذب الغزير مباركة هي ساعة مولوده في الساعات وطوبى للذين آمنوا وصدّقوا وتمسّكوا بحبل أهل البيت المتين
ببالغ الحزن والأسى ..
نرفع أحر التعازي القلبية إلى مقام سيدي ومولاي نبي الرحمة الرسول الاكرم محمد(صلى الله عليه واله وسلم) إلى مولانا وسيدنا صاحب العصر والزمان روحي فداه(عجل الله فرجه الشريف) وإلى المراجع العظام والعلماء الأعلام والى جميع المحبين الموالين أهل البيت(عليهم السلام)
بمناسبة ذكرى وفاه السيدة "أم المؤمنين" خديجة الكبرى(عليها السلام)
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال 🤲
مأجورين ومثابين
اترك تعليق: