بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الطاهرين
اعظم الله لكم الأجر
▪تعدّ السيدة زينب عليها السلام من عظيمات النساء قدراً، ومنزلة، وجلالة، ومكانة، وزهادة، وعبادة، وفضلاً، وعلماً، فقد نشأت (عليها السلام) في أحضان النبوة. وتغذت من لبان الوحي. من ثدي الزهراء (عليها السلام). وتربّت في ظلّ الإمامة ورعايتها، ونهلت من فيضها الزاخر، ونميرها العذب على يد أمير المؤمنين (عليه السلام). فكانت محاطة بالفضل، والقدسية، والروحانية، والأدب، والكمال، من كلّ جهاتها، وفي غالب أدوارها.
فكان من الطبيعي أن تنشأ النشأة التي تليق بها كمالاً، وفضلاً، وعلماً، واجتهاداً، وورعاً، وزهداً، وعبادة، وصلاحاً، حتى باتت من أعاظم النساء وأفضلهن لا يضاهيها أحد من النساء إلاّ أمّها الطاهرة الكريمة التي فضلت على نساء العالمين من الأولين...
زينب (عليها السلام) عريقة في الشرف، والنسب، والمجد، ويكفي دلالة على ذلك ما قاله رسول الله (صلى الله عليه وآله): (كلّ بني أمّ ينتمون إلى عصبتهم إلاّ ولد فاطمة فأنا أبوهم وعصبتهم).
وفي حديث آخر عنه (صلى الله عليه وآله) قال: (إنّ الله عز وجل جعل ذريّة كل نبي من صلبه، وإن الله جعل ذريّتي في صلب علي بن أبي طالب).
فانتسابها إلى الرسول (صلى الله عليه وآله)، وإنّ أبوها وجدها، منتهى الشرف، والنسب، والفخر، والمجد، ولذلك لم يعرف أحد أعلى شرفاً وأكبر مجداً من آل الرسول (صلى الله عليه وآله)
.💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤
اعظم الله لكم الأجر
▪تعدّ السيدة زينب عليها السلام من عظيمات النساء قدراً، ومنزلة، وجلالة، ومكانة، وزهادة، وعبادة، وفضلاً، وعلماً، فقد نشأت (عليها السلام) في أحضان النبوة. وتغذت من لبان الوحي. من ثدي الزهراء (عليها السلام). وتربّت في ظلّ الإمامة ورعايتها، ونهلت من فيضها الزاخر، ونميرها العذب على يد أمير المؤمنين (عليه السلام). فكانت محاطة بالفضل، والقدسية، والروحانية، والأدب، والكمال، من كلّ جهاتها، وفي غالب أدوارها.
فكان من الطبيعي أن تنشأ النشأة التي تليق بها كمالاً، وفضلاً، وعلماً، واجتهاداً، وورعاً، وزهداً، وعبادة، وصلاحاً، حتى باتت من أعاظم النساء وأفضلهن لا يضاهيها أحد من النساء إلاّ أمّها الطاهرة الكريمة التي فضلت على نساء العالمين من الأولين...
زينب (عليها السلام) عريقة في الشرف، والنسب، والمجد، ويكفي دلالة على ذلك ما قاله رسول الله (صلى الله عليه وآله): (كلّ بني أمّ ينتمون إلى عصبتهم إلاّ ولد فاطمة فأنا أبوهم وعصبتهم).
وفي حديث آخر عنه (صلى الله عليه وآله) قال: (إنّ الله عز وجل جعل ذريّة كل نبي من صلبه، وإن الله جعل ذريّتي في صلب علي بن أبي طالب).
فانتسابها إلى الرسول (صلى الله عليه وآله)، وإنّ أبوها وجدها، منتهى الشرف، والنسب، والفخر، والمجد، ولذلك لم يعرف أحد أعلى شرفاً وأكبر مجداً من آل الرسول (صلى الله عليه وآله)
.💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤💤
تعليق