مدينة بريدة هي مقر الإمارة في منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية وأكبر مدن القصيم، يتجاوز عدد سكان بريدة 2020 (614،093) نسمة ، وتقع في الجزء الأوسط الشرقي من منطقة القصيم، على حافة وادي الرمة.
تحيط ببريدة مجموعة من التلال والمرتفعات الرملية تحوي بينها بعض المنخفضات، والتي تعد أراض زراعية خصبة جداً بسبب سهولة استخراج المياه من باطنها المغطى بطبقة من الصخر الكلسي والجبسي. من جانب المناخ مناخها بوجه عام قاري صحراوي، نظراً لإحاطة المسطحات الرملية بها ولقلة أمطارها، فهي حارة صيفاً، باردة شتاءً قليلة الرطوبة النسبية، وتسودها الرياح الشمالية التي تعمل على خفض الحرارة في الصيف، والشمالية الشرقية التي تعمل على خفض الحرارة في الشتاء.
وتقدر مساحة مدينة بريدة حالياً بحوالي 1300 كيلومتر مربع تقريبًا. وتشتهر مدينة بريدة بالزراعة وكثرة المزارع التي تنتج التمور ولديها سوق عالمي خاص بتجارة التمور يوجد فيه كل أنواع التمور وتُعد مكانًا مهمًا يأتي إليه العرب لشراء التمور خصيصًا.
ومن معالمها مركز الملك خالد الحضاري والمدينة الرياضية وبرج المياه ومتنزه بريدة. ويشتهر ظهيرها الجغرافي بزراعة القمح وببساتين النخيل المُنتجة لأكثر من 20 نوعاً من التمور، إضافة إلى الخضر والفواكه والأعلاف، إذ تُربى فيها الحيوانات والدواجن. وتُكمل الصناعة وظائف مدينة بريدة المتعددة، إذ أُقيم جنوبها الكثير من المصانع في مدينة صناعية تستوعب خمسين مصنعاً، أبرزها مصانع الإسمنت ومواد البناء والأثاث وتعليب التمور وطحن الحبوب والألمنيوم وغيرها. ويُقدر لها أن تنمو بسرعة لازدياد الهجرة إليها وللاهتمام الرسمي الذي تلقاه من الدول
تحيط ببريدة مجموعة من التلال والمرتفعات الرملية تحوي بينها بعض المنخفضات، والتي تعد أراض زراعية خصبة جداً بسبب سهولة استخراج المياه من باطنها المغطى بطبقة من الصخر الكلسي والجبسي. من جانب المناخ مناخها بوجه عام قاري صحراوي، نظراً لإحاطة المسطحات الرملية بها ولقلة أمطارها، فهي حارة صيفاً، باردة شتاءً قليلة الرطوبة النسبية، وتسودها الرياح الشمالية التي تعمل على خفض الحرارة في الصيف، والشمالية الشرقية التي تعمل على خفض الحرارة في الشتاء.
وتقدر مساحة مدينة بريدة حالياً بحوالي 1300 كيلومتر مربع تقريبًا. وتشتهر مدينة بريدة بالزراعة وكثرة المزارع التي تنتج التمور ولديها سوق عالمي خاص بتجارة التمور يوجد فيه كل أنواع التمور وتُعد مكانًا مهمًا يأتي إليه العرب لشراء التمور خصيصًا.
ومن معالمها مركز الملك خالد الحضاري والمدينة الرياضية وبرج المياه ومتنزه بريدة. ويشتهر ظهيرها الجغرافي بزراعة القمح وببساتين النخيل المُنتجة لأكثر من 20 نوعاً من التمور، إضافة إلى الخضر والفواكه والأعلاف، إذ تُربى فيها الحيوانات والدواجن. وتُكمل الصناعة وظائف مدينة بريدة المتعددة، إذ أُقيم جنوبها الكثير من المصانع في مدينة صناعية تستوعب خمسين مصنعاً، أبرزها مصانع الإسمنت ومواد البناء والأثاث وتعليب التمور وطحن الحبوب والألمنيوم وغيرها. ويُقدر لها أن تنمو بسرعة لازدياد الهجرة إليها وللاهتمام الرسمي الذي تلقاه من الدول