إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل تعلم ما هو اشد بلاء ابتليه النبي صلى الله عليه وآله في الدنياء ( عائشة )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    حسبنا الله ونعم الوكيل

    تعليق


    • #22
      المشاركة الأصلية بواسطة يسلم الشريف مشاهدة المشاركة
      حسبنا الله ونعم الوكيل

      يا نِسَآءَ ٱلنَّبِىِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَٰحِشَةٍۢ مُّبَيِّنَةٍۢ يُضَٰعَفْ لَهَا ٱلْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا

      كشفت معصية هاتين المرأتين وشبهتهما بزوجتي النبي نوح والنبي لوط الكافرتين
      وكل من يقراء ويتدبر في القرآن يعلم ان الزوجية والقرابة لا تنفع بدون التقوى
      ومجرمة الحرب التي جيشة الجيوش
      وخرجة بين الرجال تقود المعارك
      مثلها مثل زوجة نبي الله موسى
      عندما خرجة على هارون




      إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
      فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

      تعليق


      • #23
        المشاركة الأصلية بواسطة يسلم الشريف مشاهدة المشاركة
        الأخ العباس وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        ياأخي الكريم في كتبنا حديث العشرة النبشرين بالجنة
        وفاطمة سيدة نساء العالمين
        والحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة
        وفي كتبنا مااحتجيتم به ان عائشة ظوجة رسول الله في الدنيا والآخرة فبعد ان يفر المرء من اخيه وصاحبته وبنيه طيب وبعد هذا ؟
        هل كل من فر يدخل جهنم ؟؟
        اما موضوع الحوض فهذا افتح له موضوح ان احببت فلا علاقة له برواية صحيحة
        وواضحة وضوح الشمس عائشة زوجة نبيكم والذي قال عمار والرواي البخاري ومن صدق الرواية
        ولكن الله تبارك👈👈 وتعالى ابتلاكم👉👉 ليعلم إياه👉 تطيعون أم هي.👉
        شوف هنا ابتلاكم ليعلم تطيعونها ام تطيعون الله
        نعم هنا يثبت البخاري لصدقه وانه ليس كذاب ولا مدلس اليس بإستطاعته ان يخفي كل هذا ويخرج ام المؤمنين
        انها لاتخطيء مثلا
        وايضا اخينا العباس اجبني اذا تكرمت لماذا اتخذ 7من الأئمة المعصومين اسم عائشة اسما لبناتهم
        اريد اجابة او ان الروايات كلها ليست صحيحة وان ال البيت لم يسمون بناتهم عائشة
        حتى لا اسأل مرة اخرى
        والسلام عليكم
        الاخ يسلم الشريف . السلام عليكم .
        1 - انك لم تجبني على سؤالي .
        2 - جئت بمواضيع جانبية ليس لها علاقة بصلب الموضوع .
        3 - انا انتظر منك الجواب وانت تسألني ولم تجب على سؤالي !؟


        بربك هل هذا النقاش تسميه نقاش علمي ومثمر ام ماذا ؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
        التعديل الأخير تم بواسطة العباس اكرمني; الساعة 04-04-2020, 01:12 PM.

        تعليق


        • #24
          أن مجرد العلاقة الزوجية بنبي أو رسول أو إمام لا يكون موجبا للتعديل ولا حائلا عن الجرح، بل ينبغي أن تخضع زوجات الأنبياء والرسل والأئمة إلى البحث والتحقيق الذي من خلاله نعرف ما إذا كنّ مستحقات للموالاة والاحترام أم لا.
          وقد أرشدنا الله تبارك وتعالى إلى ذلك في محكم كتابه حين قال: "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ" (التحريم: 10).

          وكما ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي نوح والنبي لوط (عليهما السلام) كانتا خائنتين فاسدتيْن منحرفتيْن، كذلك ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي محمد (صلى الله عليه وآله) عائشة وحفصة كانتا خائنتين فاسدتين منحرفتين، حيث قال تعالى: "إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ، عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا" (التحريم: 4 - 5).

          وقد اتفقت كلمة المسلمين جميعا على أن المقصود بالآيتيْن هما عائشة وحفصة، حيث تظاهرتا أي تآمرتا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) في قصة التحريم الشهيرة، ولذا شهّر بهما الله تبارك وتعالى وفضحهما في القرآن وكشف إيذاءهما لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ودعاهما إلى التوبة لأن قلوبهما قد صغت أي انحرفت عن جادة الإسلام، كما قد حذّرهما الله تعالى بتطليقهما واستبدالهما بزوجات خيرا منهما، يكنّ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات، ومعنى ذلك أن عائشة وحفصة ما كانتا مسلمتيْن ولا مؤمنتيْن ولا قانتتين ولا تائبتيْن ولا عابدتين ولا سائحتين أي صائمتيْن، وإلا لم يكن الله تبارك وتعالى يقول: "خيرا منكن".

          هذا ولم يحكِ الله سبحانه في قرآنه المجيد أنهما قد آمنتا وتابتا، فيكون أصل خيانتهما وانحرافهما باقيا بنص القرآن، سيما وأن السيرة تعاضده، حيث قامتا بتسميم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقتله ثم التواطؤ على عزل خليفته الشرعي الإمام أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) ثم محاربته في معركة الجمل ثم منع تنفيذ وصية سبطه الإمام الحسن المجتبى (صلوات الله عليه) والتصدي لجنازته ورميها بالسهام، إلى غير ذلك من المواقف التي تشهد للمرأتيْن – سيما عائشة – بالنصب والعداوة لرسول الله وأهل بيته الأطهار عليهم أفضل الصلاة والسلام.

          وحيث أن الله تبارك وتعالى قال في فرقانه: "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا" (الأحزاب: 57)، وحيث إنه قد ثبت بنص القرآن السالف أن عائشة وحفصة كانتا متآمرتين على رسول الله ، وحيث إنه قد ثبت بنصوص مستفيضة متواترة من السنة القطعية أنهما قد آذتا رسول الله في عشرات الموارد والمواقف حتى وصفهما النبي بصويحبات يوسف ووصم عائشة بأنها "رأس الكفر" كما رواه مسلم في صحيحه ج4 ص2229 ح2905.

          فإن نتيجة كل ذلك الحكم بوجوب البراءة من اعداء الله ورسوله

          أما جوابنا على الشق الثاني من سؤالكم فنقول فيه إنه قد وردت روايات عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه أمر أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) بتطليق أية زوجة تخرج عليه وتحاربه من زوجاته وإسقاط شرف أمهات المؤمنين عنها، فقد قال رسول الله لعلي صلوات الله عليهما وآلهما: "ارفق بهن ما كان الرفق أمثل بهن، فمن عصاك منهن فطلقها طلاقا يبرأ الله ورسوله منها، قال: وكل نساء النبي قد صمتن فلم يقلن شيئا. فتكلمت عايشة فقالت: يا رسول الله ما كنا لتأمرنا بشيء فنخالفه بما سواه! فقال لها: بلى يا حميراء! قد خالفت أمري أشد خلاف! وأيم الله لتخالفين قولي هذا ولتعصينه بعدي ولتخرجن من البيت الذي أخلفك فيه متبرجة قد حف بك فئام من الناس، فتخالفينه ظالمة له عاصية لربك ولتنبحنك في طريقك كلاب الحوأب ألا إن ذلك كائن" (بحار الأنوار ج28 ص107).

          وكذلك ورد أن رسول الله قال لأمير المؤمنين عليهما وآلهما السلام: "يا أبا الحسن.. إن هذا شرف باقٍ ما دمن لله على طاعة، فأيّتهن عصت الله بعدي في الأزواج بالخروج عليك فطلّقها وأسقطها من شرف أمهات المؤمنين" (بحار الأنوار ج32 ص267).

          ومعلوم بالضرورة أن أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لا يتوانى عن تنفيذ أوامر رسول الله (صلى الله عليه وآله) ولذا تكون النتيجة أنه قد طلّق عائشة (عليها اللعنة والعذاب) بمجرّد خروجها عليه في يوم الجمل.
          التعديل الأخير تم بواسطة الهادي; الساعة 08-11-2025, 11:48 AM.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X