بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
في هذا الوضع الراهن، حيث تعصف بالعالم العديد من الأحداث المتسارعة، تبرز هنا وهناك كلمات بعضها يؤقت للظهور، وبعضها يطبقروايات العلامات على احداث معاصرة...
الناس في حيرة من أمرهم، هل فعلاً هذه هي علامات الظهور؟ وهل نحن في سنة الظهور، ما العمل إذاً؟
الجواب:
حسب الروايات الشريفة، فإن المطلوب هو التالي:
أولاً: نحن ما زلنا في عصـر الغيبة الكبرى، والمطلوب أولاً منا أن نعرف أمر أهل البيت (عليهم السلام)..
وهو ما جاء عن الفضيل بن يسار، قال: سألت أبا عبد الله عن قول الله :
يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ [الإسراء: 71]
فقال: «يا فضيل، اعرف إمامك، فإنَّك إذا عرفت إمامك لم يضـرّك تقدَّم هذا الأمر أو تأخَّر..
ومن عرف إمامه ثمّ مات قبل أن يقوم صاحب هذا الأمر كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره، لا، بل بمنزلة من قعد تحت لوائه».
ثانياً:
يأتي إن شاء الله تعالى..
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
في هذا الوضع الراهن، حيث تعصف بالعالم العديد من الأحداث المتسارعة، تبرز هنا وهناك كلمات بعضها يؤقت للظهور، وبعضها يطبقروايات العلامات على احداث معاصرة...
الناس في حيرة من أمرهم، هل فعلاً هذه هي علامات الظهور؟ وهل نحن في سنة الظهور، ما العمل إذاً؟
الجواب:
حسب الروايات الشريفة، فإن المطلوب هو التالي:
أولاً: نحن ما زلنا في عصـر الغيبة الكبرى، والمطلوب أولاً منا أن نعرف أمر أهل البيت (عليهم السلام)..
وهو ما جاء عن الفضيل بن يسار، قال: سألت أبا عبد الله عن قول الله :
يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ [الإسراء: 71]
فقال: «يا فضيل، اعرف إمامك، فإنَّك إذا عرفت إمامك لم يضـرّك تقدَّم هذا الأمر أو تأخَّر..
ومن عرف إمامه ثمّ مات قبل أن يقوم صاحب هذا الأمر كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره، لا، بل بمنزلة من قعد تحت لوائه».
ثانياً:
يأتي إن شاء الله تعالى..
تعليق