السلام علي ام ابيها فاطمه عليها السلام
السلام على الشهيده الصديقه عليها السلام
السلام على الزهراء الذي لم تمت حذف انفها انما ماتت مقتوله
اولا من هي فاطمه وماذا تمثل لنا فاطمه عليها السلام في عقيدتنا وموقفها عليها السلام
تمثل لنا مولاتنى فاطمه مصدرا من مصادر الشريعه ومرجع من مراجع الدين
ممايدل على مرجعيتها وعصمتها بالخصوص لدخولها في
اية التطهير
قوله تعالى ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا )
و حديث الثقلين ( اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترة اهل بيتي )
ومما لا شك فيه ان فاطمه عليها السلام داخله في الحديث
وقول رسول الله (صلي الله عليه واله وسلم )
(فاطمه بضعه مني يرضا الله لرضاها ويغضب لغضبها )
وهي حجه من حجج الله على خلقه ان فاطمه مرجع من مراجع الدين ومصدر من مصادر الدين
وكما ناخذ ديننا من النبي (صلى الله عليه واله) ناخذ ديننا من فاطمه عليها السلام بعتبار ان قرارات النبي وكلامه حجه
كذالك هناك من يقوم مقامه وهم الائمه الاطهار (السلام الله عليهم) بعتبارهم يمثلون ائمه و خلفاء النبي (صلى الله عليه واله)
اما فاطمه وان لم تحمل لقب خليفه ولاكن هيه حجه وقراراتها حجه وثقه وكلام الثقه حجه ونلاحظ ان الائمه (عليهم السلام) دائما ما ياخذون علمهم من جدتهم فاطمه عليها السلام والرضوان بعتبارها مصدرا من مصادر السنه المطهره وهي داخله في السنه المطهره كما اعطى النبي( صلى الله عليه واله) حواله الى العتره الطاهره اعطى حواله الى فاطمه عليها السلام والزهراء عليها السلام ليست مجرد راوي مثلا نلاحظ ان الامام الصادق او الباقر (عليهم السلام )وباقي الائمه اذا استندو الى حديث ينتهي سند الحديث الى فاطمه ولا يحتاج ان يذكر الرسول في الاسم بعتبار ان قول الزهراء قول النبي( صلى الله عليه واله) وهناك كثير من الناس يدخلون في السنه ولاكنهم يمثلون مكان الروات ولا يمكن استناد الى كلامهم حتى وان كان من الفظلاء اذا الصحابي انو يروينه النبي حلله بهذا الوقت يكون كلامه حجه اما هو يقول فكلامه ليس بحجه الا اذا كان مجتهد نعامله معاملة مجتهد اما لشخص الذي ياتي الدليل الشرعي فيقول قول فلان حجه فعله حجه هذا يعتبر مصدر من مصادر الشريعه وهذا المعنى ورد في فاطمه والملاحظ ان الائمه يعتبرون ثبت عنهم الاستناد الة قول وفعل الزهراء عليها السلام مكان يعاملوها معاملة راوي فقط كثير من الصحابيات المكرمات يعتبروهن راويات اما فاطمه مكان يعاملوها معاملت راوي انما يعاملوها معاملة مصدر من مصادر المهمه
فاذن عرفنه لحد الان ان فاطمه تمثل لنا مصدرا من مصادر الشريعه مرجع من المراجع
وجزءا من اجزاء السنه المطهره بالتقريب المتقدم وبالتالي ان موقفها بالنسبا لنا يشكل وظيفه من الوظائف الشرعيه
هذا هو السر لتاريخ الزهراء عليها السلام ولمواقف الزهراء نحن ناخذ ديننا من علي عليه السلام ناخذ معالم الدين من فاطمه عليها السلام والرضوان فالهذا يهمنه ان نعرف ماذا قالت وماذا فعلة حتى ناخذ ديننا منها عليها السلام
ومن قولها ومن فهاها لئن قولها وفعلها كاشفا عن فعل وقول محمد (صلى الله عليه واله)
وهذه ظابطه بشكل عام وهذا هو المشعل الذي نحمله في اروقة المحل
والسلام عليها يوم ولدة ويوم استشهدة ويوم تبعث حياا
اللهم صلي على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
ومع فائق الشكر والتقدير
السلام على الشهيده الصديقه عليها السلام
السلام على الزهراء الذي لم تمت حذف انفها انما ماتت مقتوله
اولا من هي فاطمه وماذا تمثل لنا فاطمه عليها السلام في عقيدتنا وموقفها عليها السلام
تمثل لنا مولاتنى فاطمه مصدرا من مصادر الشريعه ومرجع من مراجع الدين
ممايدل على مرجعيتها وعصمتها بالخصوص لدخولها في
اية التطهير
قوله تعالى ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا )
و حديث الثقلين ( اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترة اهل بيتي )
ومما لا شك فيه ان فاطمه عليها السلام داخله في الحديث
وقول رسول الله (صلي الله عليه واله وسلم )
(فاطمه بضعه مني يرضا الله لرضاها ويغضب لغضبها )
وهي حجه من حجج الله على خلقه ان فاطمه مرجع من مراجع الدين ومصدر من مصادر الدين
وكما ناخذ ديننا من النبي (صلى الله عليه واله) ناخذ ديننا من فاطمه عليها السلام بعتبار ان قرارات النبي وكلامه حجه
كذالك هناك من يقوم مقامه وهم الائمه الاطهار (السلام الله عليهم) بعتبارهم يمثلون ائمه و خلفاء النبي (صلى الله عليه واله)
اما فاطمه وان لم تحمل لقب خليفه ولاكن هيه حجه وقراراتها حجه وثقه وكلام الثقه حجه ونلاحظ ان الائمه (عليهم السلام) دائما ما ياخذون علمهم من جدتهم فاطمه عليها السلام والرضوان بعتبارها مصدرا من مصادر السنه المطهره وهي داخله في السنه المطهره كما اعطى النبي( صلى الله عليه واله) حواله الى العتره الطاهره اعطى حواله الى فاطمه عليها السلام والزهراء عليها السلام ليست مجرد راوي مثلا نلاحظ ان الامام الصادق او الباقر (عليهم السلام )وباقي الائمه اذا استندو الى حديث ينتهي سند الحديث الى فاطمه ولا يحتاج ان يذكر الرسول في الاسم بعتبار ان قول الزهراء قول النبي( صلى الله عليه واله) وهناك كثير من الناس يدخلون في السنه ولاكنهم يمثلون مكان الروات ولا يمكن استناد الى كلامهم حتى وان كان من الفظلاء اذا الصحابي انو يروينه النبي حلله بهذا الوقت يكون كلامه حجه اما هو يقول فكلامه ليس بحجه الا اذا كان مجتهد نعامله معاملة مجتهد اما لشخص الذي ياتي الدليل الشرعي فيقول قول فلان حجه فعله حجه هذا يعتبر مصدر من مصادر الشريعه وهذا المعنى ورد في فاطمه والملاحظ ان الائمه يعتبرون ثبت عنهم الاستناد الة قول وفعل الزهراء عليها السلام مكان يعاملوها معاملة راوي فقط كثير من الصحابيات المكرمات يعتبروهن راويات اما فاطمه مكان يعاملوها معاملت راوي انما يعاملوها معاملة مصدر من مصادر المهمه
فاذن عرفنه لحد الان ان فاطمه تمثل لنا مصدرا من مصادر الشريعه مرجع من المراجع
وجزءا من اجزاء السنه المطهره بالتقريب المتقدم وبالتالي ان موقفها بالنسبا لنا يشكل وظيفه من الوظائف الشرعيه
هذا هو السر لتاريخ الزهراء عليها السلام ولمواقف الزهراء نحن ناخذ ديننا من علي عليه السلام ناخذ معالم الدين من فاطمه عليها السلام والرضوان فالهذا يهمنه ان نعرف ماذا قالت وماذا فعلة حتى ناخذ ديننا منها عليها السلام
ومن قولها ومن فهاها لئن قولها وفعلها كاشفا عن فعل وقول محمد (صلى الله عليه واله)
وهذه ظابطه بشكل عام وهذا هو المشعل الذي نحمله في اروقة المحل
والسلام عليها يوم ولدة ويوم استشهدة ويوم تبعث حياا
اللهم صلي على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
ومع فائق الشكر والتقدير
تعليق