ذكر علماء السنة في كتب الفقه والعقائد هذه المسألة |
((هل تجب طاعة الحاكم الفاسق الجائر أو لا؟؟))
ذكر الشيخ او زهرة في كتابه ( المذاهب الاسلامية)ص 155 المطبعة النموذجية مايلي |قال ابن حنبل والشافعي ومالك |((يجب الصبر عند جور الحاكم))وجاء في آخر الجزء الثامن من كتاب (المواقف وشرحه) ((أن المرجئة قالوا | لايضر مع الايمان معصية !كما لاينفع مع الكفر طاعة !وذهبت بعض فرقهم الى أن الايمان هو المعرفة بالله والخضوع له ،والمحبة بالقلب،فمن أجتمعت فيه هذه الصفات فهو مؤمن لايضره ترك الطاعات وأرتكاب المعاصي ولايعاقب عليها))
وزعموا أن الخروج على الحاكم المستخف بدين الله الجائر على عباد الله حرام !!!مستدلين بأن الخروج تفريقا لكلمة المسلمين، واستبدال الخوف بالامن،وبما رواه ابوبكر
عن الرسول (صلى الله عليه وآله ) ((ستكون فتن القاعد فيها على الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ،ألافاذا نزلت او وقعت ، فمن كان له أبل فليلحق بابله ،ومن كان له غنم فليلحق بغنمه،ومن كان له ارض فليلحق بأرضه
فقال رجل يارسول الله من لم يكن له أبل ولا غنم ولاأرض؟قال | يعمد الى سيفه فيدق على حده بحجر)).
وقد جاء هذا الحديث وما اليه ،وتلك الاقوال وامثالها كما يشاء الحاكمون الذين وجدوا قديما وحديثا فقهاء يفتونهم بما يريدون ،ويضعون الاحاديث ،ويفسرون القرآن بما يصون مصالح الظالم الغاشم طبعا مقابل حفنة من الدراهم والدنانير!!
ونقل الشيخ ابو زهره في ص158من كتابه المذاهب الاسلامية عن الصحيحين البخاري ومسلم ان رسول الله قال|((من ولى عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره مايأتي من معصية ولا ينزعن يدا من طاعة)).
وان الاشاعرة يقولون بأن الانسان مسيّر غير مخيّر وان جميع أفعاله بقضائه وقدره.!!
((هل تجب طاعة الحاكم الفاسق الجائر أو لا؟؟))
ذكر الشيخ او زهرة في كتابه ( المذاهب الاسلامية)ص 155 المطبعة النموذجية مايلي |قال ابن حنبل والشافعي ومالك |((يجب الصبر عند جور الحاكم))وجاء في آخر الجزء الثامن من كتاب (المواقف وشرحه) ((أن المرجئة قالوا | لايضر مع الايمان معصية !كما لاينفع مع الكفر طاعة !وذهبت بعض فرقهم الى أن الايمان هو المعرفة بالله والخضوع له ،والمحبة بالقلب،فمن أجتمعت فيه هذه الصفات فهو مؤمن لايضره ترك الطاعات وأرتكاب المعاصي ولايعاقب عليها))
وزعموا أن الخروج على الحاكم المستخف بدين الله الجائر على عباد الله حرام !!!مستدلين بأن الخروج تفريقا لكلمة المسلمين، واستبدال الخوف بالامن،وبما رواه ابوبكر
عن الرسول (صلى الله عليه وآله ) ((ستكون فتن القاعد فيها على الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ،ألافاذا نزلت او وقعت ، فمن كان له أبل فليلحق بابله ،ومن كان له غنم فليلحق بغنمه،ومن كان له ارض فليلحق بأرضه
فقال رجل يارسول الله من لم يكن له أبل ولا غنم ولاأرض؟قال | يعمد الى سيفه فيدق على حده بحجر)).
وقد جاء هذا الحديث وما اليه ،وتلك الاقوال وامثالها كما يشاء الحاكمون الذين وجدوا قديما وحديثا فقهاء يفتونهم بما يريدون ،ويضعون الاحاديث ،ويفسرون القرآن بما يصون مصالح الظالم الغاشم طبعا مقابل حفنة من الدراهم والدنانير!!
ونقل الشيخ ابو زهره في ص158من كتابه المذاهب الاسلامية عن الصحيحين البخاري ومسلم ان رسول الله قال|((من ولى عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره مايأتي من معصية ولا ينزعن يدا من طاعة)).
وان الاشاعرة يقولون بأن الانسان مسيّر غير مخيّر وان جميع أفعاله بقضائه وقدره.!!
تعليق