تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
تكملة روايات المرحلة الثانية: الرجعة عند الظهور.
وعن الإمام الباقر (عليه السلام) في رواية عما تكلم به الإمام الحسين (عليه السلام) مع أصحابه ليلة العاشر..
فقال فيما قال: ...فأبشروا بالجنة، فوالله إنا نمكث ما شاء الله تعالى بعدما يجري علينا، ثم يخرجنا الله وإياكم حين يظهر قائمنا فينتقم منالظالمين..
وإنا وأنتم نشاهدهم في السلاسل والأغلال وأنواع العذاب والنكال.
وعن الإمام الباقر (عليه السلام):
كأني بعبد الله بن شريك العامري، عليه عمامة سوداء وذؤابتاها بين كتفيه مصعداً في كف الجبل بين يدي قائمنا أهل البيت في أربعة آلافمكبرون مكرّون.
وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
يخرج مع القائم من ظهر الكوفة سبع وعشرون رجلاً خمسة عشر رجلاً من قوم موسى (عليه السلام) الذين كانون يهدون بالحق وبه يعدلون..
وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبو دجانة الأنصاري، والمقداد، ومالك الأشتر، فيكونون بين يديه أنصاراً وحكاماً.
[بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج53، ص62].
وعن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول:
يكرّ مع القائم ثلاث عشرة امرأة قلت: وما يصنع بهن؟ قال: يداوين الجرحى ويقمن على المرضى كما كنّ مع رسول الله (صلّى الله عليه وآلهوسلّم)
قلت: فسمّهن لي. قال: فقال: القنواء بنت رشيد، وأم أيمن، وحبابة الوالبية، وسمية أم عمار بن ياسر، وزبيدة (وفي نسخة زبيرة)، وأم خالدالأحمسية، وأم سعيد الحنفية، وصبانة الماشطة وأم خالد الجهنية).
وللكلام تتمة..
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
تكملة روايات المرحلة الثانية: الرجعة عند الظهور.
وعن الإمام الباقر (عليه السلام) في رواية عما تكلم به الإمام الحسين (عليه السلام) مع أصحابه ليلة العاشر..
فقال فيما قال: ...فأبشروا بالجنة، فوالله إنا نمكث ما شاء الله تعالى بعدما يجري علينا، ثم يخرجنا الله وإياكم حين يظهر قائمنا فينتقم منالظالمين..
وإنا وأنتم نشاهدهم في السلاسل والأغلال وأنواع العذاب والنكال.
وعن الإمام الباقر (عليه السلام):
كأني بعبد الله بن شريك العامري، عليه عمامة سوداء وذؤابتاها بين كتفيه مصعداً في كف الجبل بين يدي قائمنا أهل البيت في أربعة آلافمكبرون مكرّون.
وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
يخرج مع القائم من ظهر الكوفة سبع وعشرون رجلاً خمسة عشر رجلاً من قوم موسى (عليه السلام) الذين كانون يهدون بالحق وبه يعدلون..
وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبو دجانة الأنصاري، والمقداد، ومالك الأشتر، فيكونون بين يديه أنصاراً وحكاماً.
[بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج53، ص62].
وعن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول:
يكرّ مع القائم ثلاث عشرة امرأة قلت: وما يصنع بهن؟ قال: يداوين الجرحى ويقمن على المرضى كما كنّ مع رسول الله (صلّى الله عليه وآلهوسلّم)
قلت: فسمّهن لي. قال: فقال: القنواء بنت رشيد، وأم أيمن، وحبابة الوالبية، وسمية أم عمار بن ياسر، وزبيدة (وفي نسخة زبيرة)، وأم خالدالأحمسية، وأم سعيد الحنفية، وصبانة الماشطة وأم خالد الجهنية).
وللكلام تتمة..