دعاء الحسين (ع) يوم عاشوراء:
اللّهُمَّ اَنْتَ ثِقَتي في كُلِّ كَرْبٍ وَرَجائِي في كُلِّ شِدَّة وَاَنْتَ لي في كُلِّ اَمْرٍ نَزَلَ بي ثِقَةٌ وَعُدَّة كَمْ مِن هَمٍ يَضْعُفُ مِنهُ الفُؤاد وَتقِلُّ فِيهِ الحِيَلة وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّديق وَيَشمَتُ فِيهِ العَدوُّ اَنْزَلتُهُ بِك وَشَكَوتُهُ اِلَيْك رَغبَةً مِنّي اِلَيْك عَمَّنْ سِواكَ فَفَرَّجْتَهُ وَكَشَفتَهُ وَاَنْتَ وَليُّ كُلِّ نِعْمَةٍ وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ وَمُنْتَهىٍّ كُلِّ رَغبَة.
وهو دعاء ابراهيم الخليل(ع) عندما رمي بالمنجنيق في النار ودعا به الحسين (ع) صبيحة عاشوراء لما زحف عليه القوم واحاطوا به من كل جانب فرآهم كالسيل العرم فرفع (ع) يديه بالدعاء وذكر هذا الدعاء ويعبر الحسين (ع) بهذا الدعاء عن ذروة الثقة بالله واليقين به وتمني الفرج وكشف السوء بقوة الله وهو محاط بثلاثين الفا من الكفار كل منهم يطمع في رأسه الشريف .
والذي لا يعتقد بان الله يقف معه في الشدائد والمحن فقد أساء الظن بالله
اللّهُمَّ اَنْتَ ثِقَتي في كُلِّ كَرْبٍ وَرَجائِي في كُلِّ شِدَّة وَاَنْتَ لي في كُلِّ اَمْرٍ نَزَلَ بي ثِقَةٌ وَعُدَّة كَمْ مِن هَمٍ يَضْعُفُ مِنهُ الفُؤاد وَتقِلُّ فِيهِ الحِيَلة وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّديق وَيَشمَتُ فِيهِ العَدوُّ اَنْزَلتُهُ بِك وَشَكَوتُهُ اِلَيْك رَغبَةً مِنّي اِلَيْك عَمَّنْ سِواكَ فَفَرَّجْتَهُ وَكَشَفتَهُ وَاَنْتَ وَليُّ كُلِّ نِعْمَةٍ وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ وَمُنْتَهىٍّ كُلِّ رَغبَة.
وهو دعاء ابراهيم الخليل(ع) عندما رمي بالمنجنيق في النار ودعا به الحسين (ع) صبيحة عاشوراء لما زحف عليه القوم واحاطوا به من كل جانب فرآهم كالسيل العرم فرفع (ع) يديه بالدعاء وذكر هذا الدعاء ويعبر الحسين (ع) بهذا الدعاء عن ذروة الثقة بالله واليقين به وتمني الفرج وكشف السوء بقوة الله وهو محاط بثلاثين الفا من الكفار كل منهم يطمع في رأسه الشريف .
والذي لا يعتقد بان الله يقف معه في الشدائد والمحن فقد أساء الظن بالله
تعليق