محاربة سمنة الأطفال المفرطة
بالتوعية وتغيير النمط الغذائي
نصائح مهمة ....
ينصح الأطباء الآباء والأمهات عند تعاملهم مع الطفل الذي يعاني مشكلة السمنة الزائدة أو المفرطة، مراعاة جملة من الحقائق والقواعد العامة، ويوجهونه نحو أهمية تجنب الإلحاح على الطفل كي يأكل بما يفوق قابليته، أو تلبية طلباته كلها، وتجنب المبالغة في استهلاك الأغذية الغنية بالسعرات الحرارية، ومحاولة إهمال تناول وجبة الفطور أو المبالغة في التهام الطعام في وجبتي الغداء والعشاء،
وتجنيبه الاعتماد على الوجبات السريعة والمشروبات السكرية والغازية، وقضاء ساعات مديدة أمام الشاشة الصغيرة أو الكومبيوتر أو ألعاب الفيديو، ومراعاة عدم تنحيف الطفل الذي يعاني السمنة، لأن الطفل ينمو ويطول، لذلك يجب الاستفادة من هذه الديناميكية لبلوغ الوزن المناسب مع الطول، مع إدخال تعديلات جوهرية على عادات الطفل الغذائية، حيث يجب حث الطفل على شرب الحليب أو تناول أحد مشتقاته، أو تناول حبة فواكه، أو أخذ كوب من العصير الطازج الطبيعي بين الوجبات.
والحذر من إعطاء البسكويت، فهو غالباً ما يكون مدججاً بالدهن والسكريات، ما يعرقل عملية إنقاص الوزن، والإكثار من الأغذية الغنية بالألياف، مثل الحبوب الكاملة والبقوليات والخضراوات، وتفادي الأكلات المقلية والدهنية، وحث الطفل وتشجيعه على الحركة وممارسة النشاط الرياضي، فالسمنة في الصغر، ظاهرة سيئة، لأنها بمثابة قنبلة موقوتة لا تلبث أن تنفجر في الكبر، لتترك ما لا يحمد عقباه، فعلى الأهل أن يحاربوها قبل فوات الأوان”.
المصدر / مجلة الاتحاد
ابو ظبي
🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻
ينصح الأطباء الآباء والأمهات عند تعاملهم مع الطفل الذي يعاني مشكلة السمنة الزائدة أو المفرطة، مراعاة جملة من الحقائق والقواعد العامة، ويوجهونه نحو أهمية تجنب الإلحاح على الطفل كي يأكل بما يفوق قابليته، أو تلبية طلباته كلها، وتجنب المبالغة في استهلاك الأغذية الغنية بالسعرات الحرارية، ومحاولة إهمال تناول وجبة الفطور أو المبالغة في التهام الطعام في وجبتي الغداء والعشاء،
وتجنيبه الاعتماد على الوجبات السريعة والمشروبات السكرية والغازية، وقضاء ساعات مديدة أمام الشاشة الصغيرة أو الكومبيوتر أو ألعاب الفيديو، ومراعاة عدم تنحيف الطفل الذي يعاني السمنة، لأن الطفل ينمو ويطول، لذلك يجب الاستفادة من هذه الديناميكية لبلوغ الوزن المناسب مع الطول، مع إدخال تعديلات جوهرية على عادات الطفل الغذائية، حيث يجب حث الطفل على شرب الحليب أو تناول أحد مشتقاته، أو تناول حبة فواكه، أو أخذ كوب من العصير الطازج الطبيعي بين الوجبات.
والحذر من إعطاء البسكويت، فهو غالباً ما يكون مدججاً بالدهن والسكريات، ما يعرقل عملية إنقاص الوزن، والإكثار من الأغذية الغنية بالألياف، مثل الحبوب الكاملة والبقوليات والخضراوات، وتفادي الأكلات المقلية والدهنية، وحث الطفل وتشجيعه على الحركة وممارسة النشاط الرياضي، فالسمنة في الصغر، ظاهرة سيئة، لأنها بمثابة قنبلة موقوتة لا تلبث أن تنفجر في الكبر، لتترك ما لا يحمد عقباه، فعلى الأهل أن يحاربوها قبل فوات الأوان”.
المصدر / مجلة الاتحاد
ابو ظبي
🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻🗻
تعليق