تعد ایران و امریکا اکبر منتجی الفستق حول العام وهما یقمون ب شراء الفستق و یعینون شراء الفستق فی العالم و لا کن هذا لا یمنع من انتاج فی دول اخری .
تعود زراعة الفستق الی الاف السنین و کانت بشجره البطرم فی مملکة آشور و لاکن تلک الشجره تختلف مع شجرة الفستق الیوم و قام المزارعون بتعدیلات علی هذا الشجره للحصول علی افضل و اجود المحاصیل .
مع تزاید التجارة انتشرت ثمرة الفستق حول العالم و کثر الطلب علی هذا الثمرة الذیذة و معها انترت زراعتها حول العالم .و صلت شتلات هذه الشجره اقصی انحاء العالم و منها امریکا .
الامر الذی شجع المزارعین علی زراعة هذا الشجره هو ان هذا الشجره تتحمل درجات حراریة عالیه و تتحمل هذا الشجره درجات مئویه حوالی ۴۸ و تتحمل الجفاف و یمکن سقیها به میاه مالحة .
و لاکن یبقی الفستق المنتج فی شرق الاوسط و ایران یمتاز بمذاق فرید لا بدیل عن . و لهذا الامر مسببات مثل التربة و المناخ و مهارة المزارعین الذی یعتزون بزراعته هذا الشجیرة.
تعود زراعة الفستق الی الاف السنین و کانت بشجره البطرم فی مملکة آشور و لاکن تلک الشجره تختلف مع شجرة الفستق الیوم و قام المزارعون بتعدیلات علی هذا الشجره للحصول علی افضل و اجود المحاصیل .
مع تزاید التجارة انتشرت ثمرة الفستق حول العالم و کثر الطلب علی هذا الثمرة الذیذة و معها انترت زراعتها حول العالم .و صلت شتلات هذه الشجره اقصی انحاء العالم و منها امریکا .
الامر الذی شجع المزارعین علی زراعة هذا الشجره هو ان هذا الشجره تتحمل درجات حراریة عالیه و تتحمل هذا الشجره درجات مئویه حوالی ۴۸ و تتحمل الجفاف و یمکن سقیها به میاه مالحة .
و لاکن یبقی الفستق المنتج فی شرق الاوسط و ایران یمتاز بمذاق فرید لا بدیل عن . و لهذا الامر مسببات مثل التربة و المناخ و مهارة المزارعین الذی یعتزون بزراعته هذا الشجیرة.