ـ صلّى أعرابيّ خلف إمام، فقرأ: 《 فَلَنْ أَبْرَحَ الأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي 》 ووَقَفَ وأَخَذَ يُردِّدُها ،
ـ فقال الأعرابي: إِنْ لَمْ يأذنْ لك أبوك في هذه الليلة نظلُّ نحن وقوفاً إلى الصباح ! ثم تركه وانصرف.
ـ قال رجلٌ لعابدٍ مِنَ العُبّاد: أَيُّ يومٍ يكون عيدك؟
فقال: كُلُّ يومٍ لا أَلْبسُ فيه ثوب المعاصي.
ـ سمع أعرابيّ قارئاُ يقرأ《الأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً 》، فقال: لقد هَجَانا رَبُّنا.
ـ ثم بَعْدَ ذلك سَمِعَهُ يقرأ: 《 وَمِنَ الأَعْرَاب مَنْ يُؤمِنُ بِاللهِ واليَوْمِ الآخِر 》
فقال: لا بأس ، هَجَا وَمَدَح .
ـ طَوَّلَ عائد (زائر)عند مريض، فقال له : ما تشتكي؟ ،
ـ فقال : طُول جلوسك !
ـ قيل لبخيل: ما الفرج بعد الشِّدَّة ؟
ـ قال: أَنْ يعتذر الضيفُ بالصوم.
ـ أنشد أعرابيّ:
ليلُ البراغيثِ ليلٌ لا نفادَ لَهُ
لت باركَ اللهُ في ليلِ البراغيثِ
كَأَنَّهُنَّ بجسمي إِذْ خَلَوْنَ بِهِ
قُضَاةُ سُوءٍ على مالِ المَوَارِيثِ
《 الصدقة تدفع البلاء 》
ـ حُكِيَ أَنَّهُ وقفَ سائلٌ على امرأة تتعشّى، فقامتْ ووضعتْ لقمة في فمه، ثم عادت إلى زوجها في المزرعة، فوضعتْ ولدها ومضتْ لحاجتها، فجاء الذئبُ وأخذ ولدها، فقالت: يا ربِّ، ولدي!
ـ فأتى آتٍ فأخذ بعنق الذئب، واستخرج ولدها منْ فِيهِ(فَمِهِ) من غير ضرر، وقال لها: هذه اللقمة في مقابل تلك اللقمة.
ـ فقال الأعرابي: إِنْ لَمْ يأذنْ لك أبوك في هذه الليلة نظلُّ نحن وقوفاً إلى الصباح ! ثم تركه وانصرف.
ـ قال رجلٌ لعابدٍ مِنَ العُبّاد: أَيُّ يومٍ يكون عيدك؟
فقال: كُلُّ يومٍ لا أَلْبسُ فيه ثوب المعاصي.
ـ سمع أعرابيّ قارئاُ يقرأ《الأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً 》، فقال: لقد هَجَانا رَبُّنا.
ـ ثم بَعْدَ ذلك سَمِعَهُ يقرأ: 《 وَمِنَ الأَعْرَاب مَنْ يُؤمِنُ بِاللهِ واليَوْمِ الآخِر 》
فقال: لا بأس ، هَجَا وَمَدَح .
ـ طَوَّلَ عائد (زائر)عند مريض، فقال له : ما تشتكي؟ ،
ـ فقال : طُول جلوسك !
ـ قيل لبخيل: ما الفرج بعد الشِّدَّة ؟
ـ قال: أَنْ يعتذر الضيفُ بالصوم.
ـ أنشد أعرابيّ:
ليلُ البراغيثِ ليلٌ لا نفادَ لَهُ
لت باركَ اللهُ في ليلِ البراغيثِ
كَأَنَّهُنَّ بجسمي إِذْ خَلَوْنَ بِهِ
قُضَاةُ سُوءٍ على مالِ المَوَارِيثِ
《 الصدقة تدفع البلاء 》
ـ حُكِيَ أَنَّهُ وقفَ سائلٌ على امرأة تتعشّى، فقامتْ ووضعتْ لقمة في فمه، ثم عادت إلى زوجها في المزرعة، فوضعتْ ولدها ومضتْ لحاجتها، فجاء الذئبُ وأخذ ولدها، فقالت: يا ربِّ، ولدي!
ـ فأتى آتٍ فأخذ بعنق الذئب، واستخرج ولدها منْ فِيهِ(فَمِهِ) من غير ضرر، وقال لها: هذه اللقمة في مقابل تلك اللقمة.
تعليق