بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
.........................
قال الله تعالى في سورة البقرة: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ}.
قال الله تعالى في آل عمران: {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ}.
قال الله تعالى في النّساء: {وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ}.
قال الله تعالى في النّساء: {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكاً عَظِيماً}.
قال الله تعالى في سورة يوسف: {إِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ}
من ايات الله جل وعلا ومن كتابه المبارك العظيم
نتابع ايات الحسد التي تُخيف بعض الناس ويبتلي بها اخرون
وهي نتاج نفس لاتثق بالوفرة بهذا الكون الفسيح وتشكّ بقوة تحقق الاحلام وتجلي الافكار على ارض الواقع
ولو علمنا ان اصلاح الباطن يُصلح الظاهر
فخوفك من الحسد ناشي من باطنك وهو الذي سيجلب لك نسخ حاسدة من البشر ..
وحتى في قصة يعقوب عليه السلام كان يتوجس من الحسد فتجلى له ..
ومع هذا فالحسد هو ضعف النفس البشرية وتدني مستوى الوعي والتفكير لديها ..
لتكون مهووسة بالحقد والغل والكره لكل من حولها ومن صور ذلك الحسد
ومع كل ذلك فالاقوى طاقيا يؤثر في الاضعف
فالانسان الواعي لايخاف ولايجذب صور الحسد وشخوصه الى حياته
والحسد منشئه تربية او برمجة مجتمعية او تعرض لحرمان كبير في حياة الشخص الحاسد
التي جعلته يتخذ من اضعف الايمان طريقا لايقاع الاخرين ونشر ضرره عليهم بتمني زوال النعمة منهم ..
ومن هنا لو اردنا الابتعاد عنهم فلا تخف منهم وقدّم الصدقة والدعاء والتعويذات كاسلوب حماية لطاقتك وحياتك من كل تلك المخاوف
ومن المخيفين الحسودين ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
.........................
قال الله تعالى في سورة البقرة: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ}.
قال الله تعالى في آل عمران: {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ}.
قال الله تعالى في النّساء: {وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ}.
قال الله تعالى في النّساء: {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكاً عَظِيماً}.
قال الله تعالى في سورة يوسف: {إِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ}
من ايات الله جل وعلا ومن كتابه المبارك العظيم
نتابع ايات الحسد التي تُخيف بعض الناس ويبتلي بها اخرون
وهي نتاج نفس لاتثق بالوفرة بهذا الكون الفسيح وتشكّ بقوة تحقق الاحلام وتجلي الافكار على ارض الواقع
ولو علمنا ان اصلاح الباطن يُصلح الظاهر
فخوفك من الحسد ناشي من باطنك وهو الذي سيجلب لك نسخ حاسدة من البشر ..
وحتى في قصة يعقوب عليه السلام كان يتوجس من الحسد فتجلى له ..
ومع هذا فالحسد هو ضعف النفس البشرية وتدني مستوى الوعي والتفكير لديها ..
لتكون مهووسة بالحقد والغل والكره لكل من حولها ومن صور ذلك الحسد
ومع كل ذلك فالاقوى طاقيا يؤثر في الاضعف
فالانسان الواعي لايخاف ولايجذب صور الحسد وشخوصه الى حياته
والحسد منشئه تربية او برمجة مجتمعية او تعرض لحرمان كبير في حياة الشخص الحاسد
التي جعلته يتخذ من اضعف الايمان طريقا لايقاع الاخرين ونشر ضرره عليهم بتمني زوال النعمة منهم ..
ومن هنا لو اردنا الابتعاد عنهم فلا تخف منهم وقدّم الصدقة والدعاء والتعويذات كاسلوب حماية لطاقتك وحياتك من كل تلك المخاوف
ومن المخيفين الحسودين ...
تعليق