السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃💠🍃💠🍃💠🍃💠🍃
💟وجوده وظهوره ( عليه السلام ) قطعي :
🔰✅ثم إن وجود الإمام المهدي ( عليه السلام ) وظهوره من الواضحات التي لايمكن انكارها بأي وجه ، وذلك لكثرة الأدلة النقلية والعقلية والحسية وما أشبه ، فقطعية وجوده وظهوره ( عليه السلام ) كقطعية ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وخلافته بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) ، وكقطعية وجود الله سبحانه ، والاشكال في خلافة الإمام علي بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) مثل الاشكال في وجود الله ، وهكذا وجود الإمام المهدي ( عليه السلام ) وظهوره.
🔰✅وفي الحديث عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) قال : ( وكأني بكم وقد اختلفتم بعدي في الخلف مني ، أما ان المقر بالأئمة بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) المنكر لولدي كمن أقر بجميع انبياء الله ورسله ثم أنكر نبوة محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) والمنكر لرسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) كمن أنكر جميع الأنبياء ، لأن طاعة آخرنا كطاعة أولنا ، والمنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ، أما ان لولدي غيبة يرتاب فيها الناس إلا من عصمه الله ) .
📚 أعلام الورى : ص٤٤٢ الفصل الثالث في ذكر النصوص عليه من جهة أبيه الحسن العسكري ( عليه السلام ) خاصة.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃💠🍃💠🍃💠🍃💠🍃
💟وجوده وظهوره ( عليه السلام ) قطعي :
🔰✅ثم إن وجود الإمام المهدي ( عليه السلام ) وظهوره من الواضحات التي لايمكن انكارها بأي وجه ، وذلك لكثرة الأدلة النقلية والعقلية والحسية وما أشبه ، فقطعية وجوده وظهوره ( عليه السلام ) كقطعية ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وخلافته بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) ، وكقطعية وجود الله سبحانه ، والاشكال في خلافة الإمام علي بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) مثل الاشكال في وجود الله ، وهكذا وجود الإمام المهدي ( عليه السلام ) وظهوره.
🔰✅وفي الحديث عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) قال : ( وكأني بكم وقد اختلفتم بعدي في الخلف مني ، أما ان المقر بالأئمة بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) المنكر لولدي كمن أقر بجميع انبياء الله ورسله ثم أنكر نبوة محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) والمنكر لرسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) كمن أنكر جميع الأنبياء ، لأن طاعة آخرنا كطاعة أولنا ، والمنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا ، أما ان لولدي غيبة يرتاب فيها الناس إلا من عصمه الله ) .
📚 أعلام الورى : ص٤٤٢ الفصل الثالث في ذكر النصوص عليه من جهة أبيه الحسن العسكري ( عليه السلام ) خاصة.
تعليق