استقبال شهر رمضان في عيون الأطفال 👨👩👧
أيام انتظار ممتعة، تمتزج فيها النفحات الايمانية بمتعة وعظمة وقدسية لها خصوصيتها داخل البيت والأسرة مع دخولنا باأيام وليالي الشهر الكريم ، الجميع ينتظرها لأن هلال شهر الرحمة، يهل علينا وفيه العتق من النار.
وهذا الشهر العظيم يحتاج إلى استعداد إيماني خاص حتى نستطيع أن نستغل أيامه المعدودة، في فعل الخيرات وهو استعداد لا يقتصر على الكبار فقط؛ بل يمتد ويتصل بالأطفال والفتيان الصغار، فئة نحبها ونخاف عليها وتحتاج إلى استعداد مكثف، لإدراك أن الشهر الذي سيهل عليهم، شهر إلهي غير عادي.
قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [سورة البقرة - آية 185].
بهجة الحياة ونورها:
قُبيلَ الالتقاء مع هلال شهر رمضان، ها هم الأطفال، بهجة الحياة ونورها الذي لا ينقطع أبدًا، بوجودهم يعم الفرح والسرور وببراءتهم يصبح الكون أجمل، لذلك مشاركتهم في كل الأمور والمناسبات تضفي طعما ورونقًا خاصًا فكيف إذا كانوا يَعدون الأيام لاستقبال شهر رمضان المبارك، فلابد من مشاركتهم بهذه المناسبة العظيمة واستعدادهم الرائع لها.
🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️
أيام انتظار ممتعة، تمتزج فيها النفحات الايمانية بمتعة وعظمة وقدسية لها خصوصيتها داخل البيت والأسرة مع دخولنا باأيام وليالي الشهر الكريم ، الجميع ينتظرها لأن هلال شهر الرحمة، يهل علينا وفيه العتق من النار.
وهذا الشهر العظيم يحتاج إلى استعداد إيماني خاص حتى نستطيع أن نستغل أيامه المعدودة، في فعل الخيرات وهو استعداد لا يقتصر على الكبار فقط؛ بل يمتد ويتصل بالأطفال والفتيان الصغار، فئة نحبها ونخاف عليها وتحتاج إلى استعداد مكثف، لإدراك أن الشهر الذي سيهل عليهم، شهر إلهي غير عادي.
قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [سورة البقرة - آية 185].
بهجة الحياة ونورها:
قُبيلَ الالتقاء مع هلال شهر رمضان، ها هم الأطفال، بهجة الحياة ونورها الذي لا ينقطع أبدًا، بوجودهم يعم الفرح والسرور وببراءتهم يصبح الكون أجمل، لذلك مشاركتهم في كل الأمور والمناسبات تضفي طعما ورونقًا خاصًا فكيف إذا كانوا يَعدون الأيام لاستقبال شهر رمضان المبارك، فلابد من مشاركتهم بهذه المناسبة العظيمة واستعدادهم الرائع لها.
🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️🔸️🔹️
تعليق