بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
«للهِ فيْكُمْ عَهْدٌ قَدَّمَهُ إليْكُمْ، وَبَقيَّةٌ اسْتَخْلَفَها عَلَيْكُمُ: كِتَابُ اللهِ الْنَاطِقُ، والقُرْآنُ الْصَادِق، والْنُورُ الْسَاطِعُ، والْضِيَاءُ الَلَامِعُ، بيِّنَةٌ بَصَائِرُهُ، مُنْكَشِفَةٌ سَرَائِرُهُ، مُتِجَلِّيَةٌ ظَواهِرُهُ، مُغْتَبِطةٌ بهِ أَشْيَاعُهُ، قَائِدٌ إِلَى الرِضْوَانِ إِتِّبَاعُهُ، مُؤدٍّ إِلَى النّجَاةِ اسْتِمَاعُهُ، بهِ تُنَالُ حُجَجُ اللهِ المُنَوَّرةُ، وَعَزَائِمُهُ الْمُفَسِّرَةُ، ومَحَارِمُهُ المُحَذَّرَةُ، وَبْيِّنَاتُهُ الجَالِيَةُ، وبَرَاهِيْنُهُ الْكَافِيَةُ، وَفَضَائِلُهُ المَنْدُوبَةُ، ورُخَصُهُ المَوْهُوبَةُ، وَشرَائِعُهُ المَكْتُوبَة» [1] .
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
«للهِ فيْكُمْ عَهْدٌ قَدَّمَهُ إليْكُمْ، وَبَقيَّةٌ اسْتَخْلَفَها عَلَيْكُمُ: كِتَابُ اللهِ الْنَاطِقُ، والقُرْآنُ الْصَادِق، والْنُورُ الْسَاطِعُ، والْضِيَاءُ الَلَامِعُ، بيِّنَةٌ بَصَائِرُهُ، مُنْكَشِفَةٌ سَرَائِرُهُ، مُتِجَلِّيَةٌ ظَواهِرُهُ، مُغْتَبِطةٌ بهِ أَشْيَاعُهُ، قَائِدٌ إِلَى الرِضْوَانِ إِتِّبَاعُهُ، مُؤدٍّ إِلَى النّجَاةِ اسْتِمَاعُهُ، بهِ تُنَالُ حُجَجُ اللهِ المُنَوَّرةُ، وَعَزَائِمُهُ الْمُفَسِّرَةُ، ومَحَارِمُهُ المُحَذَّرَةُ، وَبْيِّنَاتُهُ الجَالِيَةُ، وبَرَاهِيْنُهُ الْكَافِيَةُ، وَفَضَائِلُهُ المَنْدُوبَةُ، ورُخَصُهُ المَوْهُوبَةُ، وَشرَائِعُهُ المَكْتُوبَة» [1] .
[1] بحار الأنوار:ج29، ص322.
تعليق