تويت
- 1 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾ - [سُّورَةُ طه : 98.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 255.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ - [سُّورَةُ الزُّمَرِ : 67.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾ - [سُّورَةُ الطَّلاَقِ : 12.]
وسع كل شيء تبارك ربنا سبحانه جل جلاله الله الواحد القهار .
- 2 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ - [سُّورَةُ آلَ عِمْرَانَ : 29.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾ - [سُّورَةُ ق : 16.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ﴾ - [سُّورَةُ الوَاقِعَةِ : 85.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ﴾ - [سُّورَةُ الحَجّ : 70.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ - [سُّورَةُ الأَنبيَاءِ : 4.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ - [سُّورَةُ الشُّعَرَاءِ : 188.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 77.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ﴾ - [سُّورَةُ النَّمْلِ : 75.]
الله تعالى يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ويعلم ما في الأرض ، فكيف يعلمها وهو في السماء على العرش؟!
- 3 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿۞ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ - [سُّورَةُ النُّوْرِ : 35.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾ - [سُّورَةُ النُّوْرِ : 35.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ﴾ - [سُّورَةُ الْأَنْعَامِ : 103.]
نور على نور إذاً الله ليس بجسد ، والله تعالى لا تدركه الأبصار فإذاً لا يرى بالعين المجرد .
- 4 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ - [سُّورَةُ الحَدِيدِ : 4.]
هل تنبهت لقول الله تعالى (استوى على العرش) ثم قال بعدها (وهو معكم أيــــن ما كنتم) فإذاً الاستواء على العرش ليس كما كنت تعتقد ان له كرسي جالس عليه في السماء .
حاشاه ثم حاشاه رب العزة والجبروت .
وبعد أن بينا صفات رب الشيعة نود أن نسئل أهل المذاهب الحنبلية والشافعية والحنفية والمالكية والوهابية :
السؤال الأول :
إذا طويت السماء فأين يذهب الله تعالى ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ﴾ - [سُّورَةُ الأَنبيَاءِ : 104.]
السؤال الثاني :
إذا بُدلت السماوات فأين يذهب الله تعالى ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ﴾ - [سُّورَةُ إِبْرَاهِيمَ : 48.]
السؤال الثالث :
من الذي يمسك السماوات والأرض أن تزولا ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿۞ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا﴾ - [سُّورَةُ فَاطِرٍ : 41.]
السؤال الرابع :
كيف تقول ان الله في السماء والله سبحانه وتعالى له المشرق والمغرب أي بمعنى موجود في الأرض ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿۞ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 142.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 115.]
السؤال الخامس :
أين سيذهب الله تعالى عندما تقوم السماء والأرض ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ﴾ - [سُّورَةُ الرُّومِ : 25.]
قَالَ تَعَالَى : ﴿إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾ - [سُّورَةُ طه : 98.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 255.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ - [سُّورَةُ الزُّمَرِ : 67.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾ - [سُّورَةُ الطَّلاَقِ : 12.]
وسع كل شيء تبارك ربنا سبحانه جل جلاله الله الواحد القهار .
- 2 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ - [سُّورَةُ آلَ عِمْرَانَ : 29.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾ - [سُّورَةُ ق : 16.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ﴾ - [سُّورَةُ الوَاقِعَةِ : 85.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ﴾ - [سُّورَةُ الحَجّ : 70.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ - [سُّورَةُ الأَنبيَاءِ : 4.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ - [سُّورَةُ الشُّعَرَاءِ : 188.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 77.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ﴾ - [سُّورَةُ النَّمْلِ : 75.]
الله تعالى يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ويعلم ما في الأرض ، فكيف يعلمها وهو في السماء على العرش؟!
- 3 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿۞ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ - [سُّورَةُ النُّوْرِ : 35.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾ - [سُّورَةُ النُّوْرِ : 35.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ﴾ - [سُّورَةُ الْأَنْعَامِ : 103.]
نور على نور إذاً الله ليس بجسد ، والله تعالى لا تدركه الأبصار فإذاً لا يرى بالعين المجرد .
- 4 -
قَالَ تَعَالَى : ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ - [سُّورَةُ الحَدِيدِ : 4.]
هل تنبهت لقول الله تعالى (استوى على العرش) ثم قال بعدها (وهو معكم أيــــن ما كنتم) فإذاً الاستواء على العرش ليس كما كنت تعتقد ان له كرسي جالس عليه في السماء .
حاشاه ثم حاشاه رب العزة والجبروت .
وبعد أن بينا صفات رب الشيعة نود أن نسئل أهل المذاهب الحنبلية والشافعية والحنفية والمالكية والوهابية :
السؤال الأول :
إذا طويت السماء فأين يذهب الله تعالى ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ﴾ - [سُّورَةُ الأَنبيَاءِ : 104.]
السؤال الثاني :
إذا بُدلت السماوات فأين يذهب الله تعالى ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ﴾ - [سُّورَةُ إِبْرَاهِيمَ : 48.]
السؤال الثالث :
من الذي يمسك السماوات والأرض أن تزولا ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿۞ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا﴾ - [سُّورَةُ فَاطِرٍ : 41.]
السؤال الرابع :
كيف تقول ان الله في السماء والله سبحانه وتعالى له المشرق والمغرب أي بمعنى موجود في الأرض ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿۞ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 142.]
وَقَالَ تَعَالَى : ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ - [سُّورَةُ البَقَرَة : 115.]
السؤال الخامس :
أين سيذهب الله تعالى عندما تقوم السماء والأرض ؟!
قَالَ تَعَالَى : ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ﴾ - [سُّورَةُ الرُّومِ : 25.]