السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وال
🍃☀️🍃☀️🍃☀️🍃☀️🍃
قال ابن عباس : علي علم علماً علمه رسول الله (ص) علمه الله ،
فعلم النبي (ص) من علم الله ،
وعلم علي من علم النبي (ص) وعلمي من علم علي عليه السلام ،
وما علمي وعلم اصحاب محمد (ص) من علم علي عليه السلام الا كقطره في سبعة ابحر. الضحاك عن ابن عباس قال:
اعطي علي بن ابي طالب عليه السلام تسعة اعشار العلم ، وانه لأعلمهم بالعشر الباقي. يحيى بن معين بإسناده عن عطاء بن ابي رياح انه سئل هل تعلم أحداً بعد رسول الله (ص) أعلم من علي ؟؟ فقال : لا والله ما أعلمه .
فاما قول عمر بن الخطاب في ذلك كثير ،رواه الخطيب في الاربعين ،
قال عمر: العلم ستة اسداس ،لعلي من ذلك خمسة اسداس وللناس سدس ،
ولقد شاركنا السدس ،
حتى لهو اعلم به منا.
عكرمة عن ابن العباس ان عمربن الخطاب قال له : يا ابا الحسن إنك لتعجل في الحكم والفصل للشيء اذا سئلت عنه،
قال فأبرز علي كفه وقال : كم هذا فقال عمر : خمسة ، فقال : عجلت يا ابا حفص ، قال : لم يخف علي ،
فقال علي : وأنا اسرع فيما لايخفى عليَّ.
وأستعجم عليه شيء(استعجم اي صعب ولم يفهم) ونازع عبد الرحمن فكتبنا اليه ان يتجشم (تجشم اي تكلفه على مشقة) بالحضور فكتب اليهما :العلم يؤتى ولا يأتي ،فقال عمر : هناك شيخ من بني هاشم وأثارة من علم بؤتى اليه ولا يأتي ،
فصار اليه فوجده متكئاً على مسحاك فساله عما اراد فأعطاه الجواب فقال عمر : لقد عدل عنك قومك وانك لأحق به ،
فقال عليه السلام:
(إن يوم الفصل كان ميقاتا) كان عمر يقول فيما يسأله عن علي عليه السلام فيفرج عنه : لا ابقاني الله بعدك وتاريخ البلاذ ب :
لا ابقاني الله لمعضلة ليس لها ابو الحسن.
📚المصدر : كتاب سلوني قبل ان تقفدوني ج٢ص ١٣٠-١٣١
اللهم صل على محمد وال محمد وال
🍃☀️🍃☀️🍃☀️🍃☀️🍃
قال ابن عباس : علي علم علماً علمه رسول الله (ص) علمه الله ،
فعلم النبي (ص) من علم الله ،
وعلم علي من علم النبي (ص) وعلمي من علم علي عليه السلام ،
وما علمي وعلم اصحاب محمد (ص) من علم علي عليه السلام الا كقطره في سبعة ابحر. الضحاك عن ابن عباس قال:
اعطي علي بن ابي طالب عليه السلام تسعة اعشار العلم ، وانه لأعلمهم بالعشر الباقي. يحيى بن معين بإسناده عن عطاء بن ابي رياح انه سئل هل تعلم أحداً بعد رسول الله (ص) أعلم من علي ؟؟ فقال : لا والله ما أعلمه .
فاما قول عمر بن الخطاب في ذلك كثير ،رواه الخطيب في الاربعين ،
قال عمر: العلم ستة اسداس ،لعلي من ذلك خمسة اسداس وللناس سدس ،
ولقد شاركنا السدس ،
حتى لهو اعلم به منا.
عكرمة عن ابن العباس ان عمربن الخطاب قال له : يا ابا الحسن إنك لتعجل في الحكم والفصل للشيء اذا سئلت عنه،
قال فأبرز علي كفه وقال : كم هذا فقال عمر : خمسة ، فقال : عجلت يا ابا حفص ، قال : لم يخف علي ،
فقال علي : وأنا اسرع فيما لايخفى عليَّ.
وأستعجم عليه شيء(استعجم اي صعب ولم يفهم) ونازع عبد الرحمن فكتبنا اليه ان يتجشم (تجشم اي تكلفه على مشقة) بالحضور فكتب اليهما :العلم يؤتى ولا يأتي ،فقال عمر : هناك شيخ من بني هاشم وأثارة من علم بؤتى اليه ولا يأتي ،
فصار اليه فوجده متكئاً على مسحاك فساله عما اراد فأعطاه الجواب فقال عمر : لقد عدل عنك قومك وانك لأحق به ،
فقال عليه السلام:
(إن يوم الفصل كان ميقاتا) كان عمر يقول فيما يسأله عن علي عليه السلام فيفرج عنه : لا ابقاني الله بعدك وتاريخ البلاذ ب :
لا ابقاني الله لمعضلة ليس لها ابو الحسن.
📚المصدر : كتاب سلوني قبل ان تقفدوني ج٢ص ١٣٠-١٣١
تعليق