إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السبت تبقون مع البرنامج الرمضاني " انفاس السحر "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السبت تبقون مع البرنامج الرمضاني " انفاس السحر "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد

    مبارك لكم ذكرى مولد السبط الاكبر الامام الحسن المجتبى عليه السلام .
    جعلنا الله واياكم ممن يحي هذه الذكرى الطيبة
    ويكون ضمن المهنئين لمحمد وال محمد بذكرى
    ولادة وليدهم المبارك .
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	-حسننن.jpg 
مشاهدات:	654 
الحجم:	21.5 كيلوبايت 
الهوية:	884986


    ****
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CTD1832020121226.jpg 
مشاهدات:	674 
الحجم:	40.8 كيلوبايت 
الهوية:	884984


    برنامج رمضاني مباشر يأتيكم صباح كل يوم سبت من كل اسبوع
    في الشهر الكريم .

    وفي الساعة 10:30 صباحا

    اعداد وتقديم : هند الفتلاوي

    إخراج : سارة الابراهيمي.

    الموضوع :
    العلاقة بين استجابة الدعاء وتلبية الدعوة الالهية .


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	images.png 
مشاهدات:	651 
الحجم:	12.2 كيلوبايت 
الهوية:	884985


    نرجو لكم رفقة رمضانية مباركة .

  • #2
    الموضوع :
    العلاقة بين استجابة الدعاء وتلبية الدعوة الالهية .




    الدُّعاء مخ العبادة


    العبادة هي الطاعة المطلقة للخالق سبحانه بكل ما أمر فعلاً، ونهى تركاً، وهي الغذاء الذي لا يعرف طعمه الكثير من هذا الخلق المنكوس، والشعب المنحوس لأنهم ما بين تارك لها تكبُّراً وتجبُّراً – والعياذ بالله – وما بين آخذها طقوساً متوارثة عن الآباء والأجداد، فيقوم بها كفولكلور شعبي، وطقس ديني لا يعي شيءً من معانيها، فتراه لولا العادة لترك العبادة، فهو لا يستفيد منها كغذاء روحي كامل، تُجلي قلبه، وتُرضي ربه، وتَغفر له ذنبه، فلماذا لا نأخذها بروحيَّتها وكما أمر بها ربنا سبحانه وتعالى لنرتفع بها إلى أعلى عليين؟

    قال ربنا سبحانه وتعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ) (غافر: 60)، ففي هذه الآية الكريمة جعل الباري سبحانه الدعاء عبادة ومَنْ استكبر عن الدعاء فإنه يؤكد أنه سيدخل جهنم ذليلاً، حقيراً صاغراً.

    وفي آية كريمة أخر جعل سبحانه الدُّعاء أصل العبادة وبيَّن أنه لا يعبأ بالبشر أصلاً لولا دعاءهم وضراعتهم له سبحانه وتعالى: (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا) (الفرقان: 77)، والأمة تركت العبادة والدعاء معاً لانشغالها بالحضارة الرقمية التافهة.

    وهذا ما جاء في كثير من نصوص الحديث الشريف، قال (ص): (الدعاء مخ العبادة، ولا يهلك مع الدُّعاء أحد)، وقال رسول الله (ص) ما هو أكبر من ذلك: (الدُّعاء سلاح المؤمن، وعمود الدين، ونور السماوات والأرض)، كم نحن غافلون عن هذه العبادة الراقية، وهذا الغذاء الملكي للروح، ولماذا لا نتسلح بهذا السلاح في هذا الوقت الرهيب، وهذا العصر الكوروني الأغبر، فنحن –بل العالم– أحوج ما يكون لهذا السلاح، لأن جميع أسلحة الأرض توقفت أمام زحف هذا الفيروس المنحوس كما أقرَّ واعترف ذاك الوزير الإيطالي؟

    ويقول سيدنا ومولانا أمير المؤمنين (ع): (الدعاء مقاليد الفلاح، ومصابيح النجاح)، وبكلمة درَّة أخرى له (عليه السلام): (الدُّعاء مفتاح الرَّحمة، ومصباح الظُّلمة)، فإذا أردنا أن ننجح في مساعينا، ونُفلح في حياتنا، علينا بالدعاء، لأننا دخلنا ودخل العالم في متاهة مظلمة، نحتاج فيها للرَّحمة الإلهية، لتُنقذنا منها، ولمصباح يُنير ظلامها الدامس وهو الدُّعاء والضَّراعة إلى الله مقرونة بالطاعة بأجلى وأرقى إخلاصها.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
      كل عام وانتم بألف خير وصحه وعافيه بولادة الحسن المحتبى .ع. رزقكم الله شفاعته وزيارته ..
      من مضامين دعاء ابي حمزة الثمالي انه قال :
      الْحَمْدُ للهِ الَّذِي أَدْعُوهُ فَيُجِيبُنِي وَإِنْ كُنْتُ بَطِيئاً حِينَ يَدْعُونِي..).. وفي هذه إشارة إلى حقيقة مرّة في حياتنا ، وهي أن الإنسان عندما ينادي ربه في الأزمات وفي الشدائد ، يتوقع من الله عزوجل سرعة الإجابة وحسن الإجابة ، ولو وجد بطأ لأخذ يعتب على رب العالمين ، وكأنه يملي عليه تكليفاً !.. في حين أن الله تعالى هو الأدرى بمصلحة عبده.. ومن المعلوم أن الأدعية التي تصل إلى السماء ، إما أن تستجاب معجلة ، أو مؤجلة ، أو معوضة في عرصات القيامة ؛ وفي مضمون بعض الروايات أن العبد يوم القيامة عندما يرى التعويض الإلهي بالنسبة إلى ما لم يُستجب له ، يتمنى لو لم تستجب له دعوة واحدة في الحياة الدنيا !..
      وإن من مصاديق دعوة الرب إلى عبده : في وقت الأذان ، حيث ينادى : (حي على الصلاة !.. حي على الفلاح !.. حي على خير العمل !..).. فالذي لا يلبي دعوة الرب جل وعلا حين يدعوه للصلاة بين يديه ، فلا يتوقع سرعة الاستجابة منه تعالى عندما يناديه في الشدائد !.

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل لى محمد وال محمد
        متباركين بذكرى ولادة الامام المجتبى
        الحسن عليه السلام
        وكل عام وانتم بخير

        📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊


        $$ ،،.. قال رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم-: “إن لله تبارك وتعالى عتقاء في كل يوم وليلة – يعني في شهر رمضان – وإن لكل مسلم في كل يوم وليلة دعوة مستجابة”.


        ولعل هذا هو السر في ذكره تعالى للآية الكريمة الباعثة على الدعاء متخللة بين أحكام الصيام: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } البقرة(186)

        إرشاداً إلى الاجتهاد في الدعاء وسؤال الله من فضله العظيم في كل وقت وعند كل إفطار وفي السحر وعلى كل حال.


        وأن (الدعاء والصيام ) صنوان متلازمان لا يفترقان،
        وقد قال – صلى الله عليه واله وسلم –
        (ثلاثة لا ترد دعوتهم )….ذكر منهم الصائم حتى يفطر.


        📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊








        تعليق


        • #5
          مستمعاتنا الكريمات شاكرين لكم طيب متابعتكم ومشاركاتكم الرائعة جعلها الله في صحيفة حسناتكم .

          صدى المهدي
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CTD5420201406.png 
مشاهدات:	774 
الحجم:	108.0 كيلوبايت 
الهوية:	885129




          حمامة السلام
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CTD3420201521.png 
مشاهدات:	619 
الحجم:	86.5 كيلوبايت 
الهوية:	885130




          فداء الكوثر
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	_١٧٣٩٤٠.gif 
مشاهدات:	614 
الحجم:	41.6 كيلوبايت 
الهوية:	885131

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X