تراءى طيفك الشفاف في مُقَلي..
رايته نوراً قد نحتتهُ يدُ الجلالة..
لبرهة ساورتني الشكوك، فالنور لا يُنحت..
ولا يُصاغ كالتبر..
لكنه زهوك يا أولَ الثّمر..
خاب اليراع في نعته عجزاً..
تلألأ على أوراق الزهر..
فوق قطرات الندى..
رسمتْ نجيمات العلا ضوءك بعد اسداف..
تراقى حسنك في مشكاة قرآني..
نورٌ على نور من نور وأنوار..
تغذّى من ريق النبيّ ثلاثاً..
تُوّج بلا تاجٍ بالعصمة العصماء..
إذ زغردت الأرجاء مبتهجة..
وندى الانسام والأجواء..
جثا السخاء على ركبتيه خجلاً..
والحُسن طأطأ رأسه وجلاً..
لم نعتد أن نتوج قديساً من السماء نزل..
وإنما نرجو التشرف بلثم أقدام ابن محمد القديس..
رايته نوراً قد نحتتهُ يدُ الجلالة..
لبرهة ساورتني الشكوك، فالنور لا يُنحت..
ولا يُصاغ كالتبر..
لكنه زهوك يا أولَ الثّمر..
خاب اليراع في نعته عجزاً..
تلألأ على أوراق الزهر..
فوق قطرات الندى..
رسمتْ نجيمات العلا ضوءك بعد اسداف..
تراقى حسنك في مشكاة قرآني..
نورٌ على نور من نور وأنوار..
تغذّى من ريق النبيّ ثلاثاً..
تُوّج بلا تاجٍ بالعصمة العصماء..
إذ زغردت الأرجاء مبتهجة..
وندى الانسام والأجواء..
جثا السخاء على ركبتيه خجلاً..
والحُسن طأطأ رأسه وجلاً..
لم نعتد أن نتوج قديساً من السماء نزل..
وإنما نرجو التشرف بلثم أقدام ابن محمد القديس..
تعليق