اخرج ابن كثير في البداية والنهاية
باب سنة سبع وثلاثين
عن الأعمش قال قال أبو عبد الرحمن السلمي
قال كنا مع على بصفين وكنا قد وكلنا بفرسه نفسين يحفظانه يمنعانه أن يحمل فكان
إذا حانت منهما غفلة حمل فلا يرجع حتى يخضب سيفه
وإنه حمل ذات يوم فلم يرجع حتى أنثنى سيفه فألقاه إليهم
وقال لولا أنه أنثنى ما رجعت
قال ورأيت عمارا لا يأخذ واديا من أودية صفين
إلا أتبعه من كان هناك من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم
ورأيته جاء إلى هاشم بن عتبة وهو صاحب راية علي
فقال يا هاشم تقدم الجنة تحت ظلال السيوف والموت في أطراف الأسنة وقد فتحت أبواب الجنة وتزينت الحور العين ...
اليوم ألقى الأحبة ... محمدا وحزبه ...
باب سنة سبع وثلاثين
عن الأعمش قال قال أبو عبد الرحمن السلمي
قال كنا مع على بصفين وكنا قد وكلنا بفرسه نفسين يحفظانه يمنعانه أن يحمل فكان
إذا حانت منهما غفلة حمل فلا يرجع حتى يخضب سيفه
وإنه حمل ذات يوم فلم يرجع حتى أنثنى سيفه فألقاه إليهم
وقال لولا أنه أنثنى ما رجعت
قال ورأيت عمارا لا يأخذ واديا من أودية صفين
إلا أتبعه من كان هناك من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم
ورأيته جاء إلى هاشم بن عتبة وهو صاحب راية علي
فقال يا هاشم تقدم الجنة تحت ظلال السيوف والموت في أطراف الأسنة وقد فتحت أبواب الجنة وتزينت الحور العين ...
اليوم ألقى الأحبة ... محمدا وحزبه ...