بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
آية ورواية
قال الله تعالى:
غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّين
سورة الفاتحة.
الآية: ٧
الرواية:
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال:
غير المغضوب عليهم قال: هم اليهود الذين قال الله فيهم:
من لعنه الله وغضب عليه.
ولا الضالين: قال: هم النصارى الذين قال الله فيهم:
قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا.
وزاد في تفسير الإمام (عليه السلام) ثم قال: أمير المؤمنين (عليه السلام):
كل من كفر بالله فهو مغضوب عليه وضال عن سبيل الله.
وفي المعاني عن النبي (صلى الله عليه وآله):
الذين أنعمت عليهم؛ شيعة علي
(عليه السلام).
يعني أنعمت عليهم بولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام).
لم تغضب عليهم ولم يضلوا.
وعن الصادق (عليه السلام) يعني محمدا وذريته.
وفي القمي عنه (عليه السلام):
أن المغضوب عليهم النصاب، والضالين أهل الشكوك الذين لا يعرفون الامام.
المصدر: تفسير الصافي، ص: ٨٧.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
آية ورواية
قال الله تعالى:
غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّين
سورة الفاتحة.
الآية: ٧
الرواية:
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال:
غير المغضوب عليهم قال: هم اليهود الذين قال الله فيهم:
من لعنه الله وغضب عليه.
ولا الضالين: قال: هم النصارى الذين قال الله فيهم:
قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا.
وزاد في تفسير الإمام (عليه السلام) ثم قال: أمير المؤمنين (عليه السلام):
كل من كفر بالله فهو مغضوب عليه وضال عن سبيل الله.
وفي المعاني عن النبي (صلى الله عليه وآله):
الذين أنعمت عليهم؛ شيعة علي
(عليه السلام).
يعني أنعمت عليهم بولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام).
لم تغضب عليهم ولم يضلوا.
وعن الصادق (عليه السلام) يعني محمدا وذريته.
وفي القمي عنه (عليه السلام):
أن المغضوب عليهم النصاب، والضالين أهل الشكوك الذين لا يعرفون الامام.
المصدر: تفسير الصافي، ص: ٨٧.
تعليق