تويت
العلامة المحقق المولى (محمد باقر السبزواري) صاحب كتاب (ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد)
صديقي الكتاب: عرِّفني بالمؤلف لوسمحت، مع محبتي.
صديقي المتلقي الرائع:
الشاهد ألأول: الحر العاملي، امل الآمل
مولانا محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري، عالمٌ فاضلٌ، متكلم فقيه، له كتب منها شرح الارشاد، لم يتم وكتب اخرى.
الشاهد الثاني: المولى عبد الله الافندي، رياض العلماء
من تصانيفه الحواش على شرح الإشارات، من الطبيعي والإلهي، والحواشي على إلهيات الشفا، توفي سنة 1090هـ، وله من العمر 78سنة.
الشاهد الثالث: الاردبيلي، جامع الرواة
محمد باقر السبزواري، متبحرٌ في العلوم العقلية والنقلية، له كتاب مفاتيح النجاة في الدعوات، وعدة كتب اخرى ولد سنة 1017هـ
الشاهد الرابع: الخوانساري، روضات الجنات
المولى السبزواري ورد العراق بعد موت والده، وسكن اصبهان بعد ذلك زمن السلطان شاه عباس الصفوي الثاني، وفاز بإمامة الجمعة والجماعة ومنصب شيخ الاسلام،ـ وبقي هذا المنصب في سلالته الطاهرة الى هذا الزمان، وهو من تلامذة الشيخ البهائي.
الشاهد الخامس: المتتبّع الطهراني.
قلّما يوجد كتابٌ وسيط قبله، فيه الغنى والكفاية.
بيان1: نقل في لؤلؤة البحرين للمحدِّث البحراني، بأن الشيخ علي صاحب حاشية شرح اللمعة، رد على المولى السبزواري وطعن به.
سيدي الكتاب الرائع: عرفني بنفسك.
عزيزي القارىء الكريم ...
انا سِفرٌ قويم، لِحَبر عظيم، إعتمد عليه الفقهاء، حاوٍ لمعظم ابواب الفقه، احتوي على عدّة كتبٍ منها كتاب في الطهارة، فصلٌ في الوضوء، أسبابه، وأحكامه، وكيفيته؛ وفصلٌ في الغُسل الواجب، والجنابة، والحيض، وغيرها، وفصلٌ في التيمم، وآخر في المياه، الماء الجاري، والواقف، والمضاف، والفصل الخامس في بعض الاحكام المتعلّقة باستعمال الماء.. وفصولٌ أخرى؛ وأحتوي على كتاب في الصلاة، إسمها، أوقاتها، مكانها، وباقي الفصول، وكتابٌ في الصوم .. وكتبٌ أخرى متنوعة.
تعليق