بانتظار مشاركاتكم في ( قراءة في كتاب)

[حسن الجوادي]

اهلا وسهلا بالاستاذ حسن الجوادي وهذا سؤال موجه له
ذكرتكم في كتابكم ان من المهم جدا تحديد اسباب الخلاف لمعرفة عمق المشكلة، وأشرتم إلى أن الامزجة لها الثقل الأكبر في وجود الخلافات ماذا لو لم نستطع تحديد اسباب الخلاف ولأسباب عدة منها عدم وضوح الطرف المقابل وهذا لا يدخل ضمن اطار الأمزجة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله واهلا ومرحباً بكم
في الحقيقة ما شخصته في الكتاب ينطلق من قواعد عامة تحكم السلوك البشري والا فان للخصوصيات مواردها وظروفها الخاصة ، لكن في مفروض السؤال الذي طرحتموه يمكن الاجابة بما يلي:
1ـ اتباع قاعدة تحديث الآخر والاستلام منه ، فيحسن بنا ان نسمع الاخر ونتأمل بما يقول كي نخرج ما عنده من كلام لان الكلام صفة المتكلم.
2ـ تحليل خطاب المتكلم ، فطالما تحدث خلافات مع اشخاص لا نعرفهم ولا نعرف نواياهم ، وهنا لا بد من التركيز على كل كلمة ينطق بها مع محاولة فهم لغة الجسد.
اذا ضبطنا النقطتين اعلاه نصل الى نتائج طيبة. وللكلام تفصيل آخر.

[امال الفتلاوي]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

ماشاءلله على الردود التي تدل على مدى اهتمام الاعضاء المحترمين بالكتاب ..

ومدى حرصهم على المتابعة..

لكم منا كل التحايا

[maleka]

كتاب جميل ويحتوي على معلومات قيمة واسس للنجاح ولو التزم الناس بهذه الاسس لما نشبت خلافات بين المجتمع
وبنظري من القواعد الاساسية التي نفتقدها في هذا الزمان الشائك هي القاعدة الثانية: تقدير سبب الخلاف
فكثير من الاحيان تكون اسباب الخلافات جدا بسيطة ولكنها احدثت خلاف كبير بين الطرفين فلو نظرنا الى السبب وتركنا الاهواء والتحيزات لماتت المشكلة في مكانها

[حسن الجوادي]

السلام عليكم
طبعا الكتاب ماشاء الله جميل جدا وطريقة الطرح سهلة
بس سؤال بلى زحمة يعني هذا الكلام عن النجاح ومسئلة إدارة الخلافات مرات ماتكدرت تطبقه فعلا وابسط مثال بالدوائر خاصة دوائرنا تعمها الفوضى وعدم الالتزام والقيادات الي هي اصلا غير مؤهلة لاادارة الدائرة تخليك مابين اختيارين لو تسكت وتسلم على نفسك لو تحجي وتتحارب من كل جهة
إسراء علي كاظم
مدربة المهارات الحياتية

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا ومرحبا بكم شرفتم
في الحقيقة ليست كل القواعد صالحة للاستخدام في كل الظروف ، فهنالك ظروف لها قواعدها الخاصة ، وما تفضلتم به صحيح جداً ، لكن يمكن ان نطبق قواعد اخرى تنفعنا في الخلافات الوظيفية ، والتي منها قاعدة التريث والتثبت وهي بصورة مختصرة سماع الاخر ومعرفة ما عنده ومن ثم الحكم وعدم الدخول معه في المهاترات والجدليات وبمرور الزمن يكون الانسان محل ثقة واحترام الآخرين.

[علوم وثقافة]

الانسان غالبا ينظر إلى الأمور على أنها صعبة ومعقدة وقد تصل به الحالة إلى الانهيار احيانا كثيرة لانه ينسى العناية الإلهية التي وعدنا بها الرب العظيم فقال (ادعوني استجب لكم) فوجب علينا الالتفات إلى أن الله تعالى لديه بدل الحل الاف الحلول لكل قضية لكن يتوجب علينا في نفس الوقت السعي والمثابرة والثقة والمبادرة بالخطوات الاولى وان يكون نظرتنا إيجابية في كل الاحوال لأن الله تعالى ماجعل شئ الا لمصلحة بهذه العزيمة والإرادة سيتحقق النجاح الذي يوده الجميع...بارك الله بكم على هذه المبادرة وبارك الله بمن كتب هذا الكتاب

[نادية الصائغ]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أن القرأة هي مفتاح مهم من مفاتيح العلم التي نستطيع الدخول بها إلى جميع المجتمعات وجميع طبقات المجتمع‘ حمل الكاتب عدد من الرسائل مختلفة النفع، أهمها نوع القراءة التي يستطيع أن يتناول بها الكتاب وهي "التكوينية التثقيفية" أما الرسالة الثانية وجدت مفادها أنه لا احد يكتب من فراغ، فالوجدان الجمعي والعقل الباطن يجمع ما قرأناه وما عرفناه من قبل لتنطلق الموهبة والرؤيا الشخصية.

[ازهار الخفاجي]

اود ان اشكر الاستاذ حسن الجوادي والقائمين على الندوة على هذا الكتاب القيم الذي يساعد على اكتشاف خبايا النفس ودواخلها من طاقات خلاقة، والعمل على استثمارها وتوظيفها لصناعة النجاح،فلابد لمن يروم اللوصول الى السعادة ان يتبع قاعدة صحيحة يستندعليها بناء متماسك يوصلنا الى السعادة المستقبلية وتجنبنا من الوقوع في العديد من المطبات, شدني في هذا الكتاب القواعد الخاصة بإدارة الخلاف التي اصبحنا بحاجة ماسة اليها ونحن نعيش هذه الايام العصيبة/ ازهار الخفاجي

[ازهار الخفاجي]

السلام عليكم موضوع جيد وان شاءالله التوفيق للاستاذ المؤلف والقائمين على هذه الندوة المهمة

باحبذا لو تم تفعيل هذا النشاط لنكون بخدمة القراء

سندس صباح عبد الكريم/ المكتبة النسوية

[دكتورة سليمة الكلابي]

مرحبا بالسيد حسن علي جوادي..حياكم الله وبارك سعيكم هذا ...سيد جوادي لدينا سؤال : هل تم استنباط هذه القواعد من مرجعية فكرية إسلامية بحتة؟ ومن برأيكم الأكثر تأثيرا اليوم في افكار شبابنا وشاباتنا ما انطلق من ثقافة ومرجعيات إسلامية مستنبطة من سنة الرسول صلى الله عليه وآله ام تلك التي يطلق عليها تسمية التنمية المجتمعية أو البشرية كما هو سائد اليوم ؟ ولم يعزف بعض المشتغلين في مجال التنمية من ارجاع هذه الأسس إلى أصحابها الحقيقيين ابتداءا من معلم البشرية الاول وحتى مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا له الفداء؟ ويفضل إطلاق تسميات حداثية تجعل المتلقي ؤعتقد بأنها ثقافة جديدة وحداثية مع انها في الأصل لها مرجعيات ثابتة لدينا؟
اعتذر عن الاطالة ولكم وافر التقدير...
د.سليمة الكلابي
جامعة الكفيل كلية طب الاسنان

[الغاضري]

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
نبارك لجناب الاستاذ الفاضل الاخ والزميل الهمام (حسن الجوادي) هذا الانجاز والخوض في هذا الجانب المهم والحيوي المختص ببناء الشخصية الفاعلة
وهو جهد واضح ترك فيه جناب الاستاذ بصمته المميزة ..ولاغرابة في ذلك فقد عرفناه استاذا وباحثا
امنياتي له بالنجاح الدائم والموفقية الدائمة وان يأخذ كتابه وقواعده صداه الذي يستحق وان تكون له المكانة المميزة في المكتبة الثقافية والعلمية
سلمت اناملك الكريمة التي اجادت وانجزت هذا الجهد المبارك ودمت موفقا .