اللهم صل على محمد وآل محمد
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مَرْوَكِ بْنِ عُبَيْدٍ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ يُوسُفَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ لَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِ اَلشَّيْخُ يَعْقُوبُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ دَخَلَهُ عِزُّ اَلْمُلْكِ فَلَمْ يَنْزِلْ إِلَيْهِ فَهَبَطَ جَبْرَئِيلُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَقَالَ يَا يُوسُفُ اُبْسُطْ رَاحَتَكَ فَخَرَجَ مِنْهَا نُورٌ سَاطِعٌ فَصَارَ فِي جَوِّ اَلسَّمَاءِ فَقَالَ يُوسُفُ يَا جَبْرَئِيلُ مَا هَذَا اَلنُّورُ اَلَّذِي خَرَجَ مِنْ رَاحَتِي فَقَالَ نُزِعَتِ اَلنُّبُوَّةُ مِنْ عَقِبِكَ عُقُوبَةً لِمَا لَمْ تَنْزِلْ إِلَى اَلشَّيْخِ يَعْقُوبَ فَلاَ يَكُونُ مِنْ عَقِبِكَ نَبِيٌّ.
-----------------
الکافي , ج 2 , ص 311
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مَرْوَكِ بْنِ عُبَيْدٍ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ يُوسُفَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ لَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِ اَلشَّيْخُ يَعْقُوبُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ دَخَلَهُ عِزُّ اَلْمُلْكِ فَلَمْ يَنْزِلْ إِلَيْهِ فَهَبَطَ جَبْرَئِيلُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَقَالَ يَا يُوسُفُ اُبْسُطْ رَاحَتَكَ فَخَرَجَ مِنْهَا نُورٌ سَاطِعٌ فَصَارَ فِي جَوِّ اَلسَّمَاءِ فَقَالَ يُوسُفُ يَا جَبْرَئِيلُ مَا هَذَا اَلنُّورُ اَلَّذِي خَرَجَ مِنْ رَاحَتِي فَقَالَ نُزِعَتِ اَلنُّبُوَّةُ مِنْ عَقِبِكَ عُقُوبَةً لِمَا لَمْ تَنْزِلْ إِلَى اَلشَّيْخِ يَعْقُوبَ فَلاَ يَكُونُ مِنْ عَقِبِكَ نَبِيٌّ.
-----------------
الکافي , ج 2 , ص 311