دعاء الاعتصام :
________________
في الحديث المعتبر
أنّ الصادق (صلوات الله عليه)
لما قدم العراق أتاه قوم فسألوه :
عرفنا أنّ تربة الحسين
(عليه السلام)
شفاء من كلّ داء،
فهل هي أمان أيضاً من كلّ خوف؟
قال :
بلى من أراد أن تكون التربة أماناً له من كلّ خوف
فليأخذ السبحة منها بيده ويقول ثلاثاً:
🤍✨أصبَحتُ اللهُمَّ مُعتَصِماً
بِذِمامِكَ وَجِوارِكَ المَنِيعِ
الَّذي لا يُطاوَلُ وَلا يُحاوَلُ
مِن شَرِّ كُلِّ غاشِمٍ وَطارِقٍ مِن سائِرِ مَنْ خَلَقْتَ وَما خَلَقتَ مِن خَلقِكَ وَالصَّامِتِ وَالنَّاطِقِ
في جُنَّةٍ مِن كُلِّ مَخُوفٍ
بِلِباسٍ سابِغَةٍ حَصِينَةٍ،
وَهِيَ وَلاءُ أهلِ بَيتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ
(صلّى الله عليه و آله)
مُحتَجِبا مِن كُلِّ قاصِدٍ لي إلى أذِيَّةٍ
بِجِدارٍ حَصِينِ الإخلاصِ
في الاعتِرافِ بِحَقِّهِم
وَالتَّمسُّكِ بِحَبلِهِم جَميعاً،
🤍✨مُوِقناً أنَّ الحَقَّ لَهُم
وَمَعَهُم وَمِنهُم وَفِيهِم وَبِهِم،
اُوالي مَن وَالوا وَاُعادي مَن عادَوا
وَاُجانِبُ مَن جانَبُوا
فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
وَأعِذني اللهُمَّ بِهِم
مِن شَرِّ كُلِّ ما أتَّقِيهِ،
يا عَظِيمُ حَجَزتُ الأعادي عَنّي
بِبِدِيعِ السَّماواتِ وَالأرضِ إنّا جَعَلنا مِن
بَينَ أيدِيهِم سَدّاً وَمِن خَلفِهِم سَدّاً
فَأغشَيناهُم فَهُم لا يُبصِرُونَ.
ثمّ يقبّل السبحة ويمسح بها عينيه ويقول:
🤍✨اللهُمَّ إنّي أسألُكَ ✨
بِحَقِّ هذِهِ التُّربَةِ المُبارَكَةِ وَبِحَقِّ
صاحِبِها وَبِحَقِّ جَدِّهِ وَبِحَقِّ أبِيهِ وَبِحَقِّ
اُمِّهِ وَبِحَقِّ أخِيهِ وَبِحَقِّ وُلدِهِ الطَّاهِرِينَ اجعَلها شِفاءً مِن كُلِّ داءٍ
وَأماناً مِن كُلِّ خَوفٍ
وَحِفظاً مِن كُلِّ سُوءٍ.
______________________
وصلى الله على محمد وآل
محمدالطيبين الطاهرين
________________
في الحديث المعتبر
أنّ الصادق (صلوات الله عليه)
لما قدم العراق أتاه قوم فسألوه :
عرفنا أنّ تربة الحسين
(عليه السلام)
شفاء من كلّ داء،
فهل هي أمان أيضاً من كلّ خوف؟
قال :
بلى من أراد أن تكون التربة أماناً له من كلّ خوف
فليأخذ السبحة منها بيده ويقول ثلاثاً:
🤍✨أصبَحتُ اللهُمَّ مُعتَصِماً
بِذِمامِكَ وَجِوارِكَ المَنِيعِ
الَّذي لا يُطاوَلُ وَلا يُحاوَلُ
مِن شَرِّ كُلِّ غاشِمٍ وَطارِقٍ مِن سائِرِ مَنْ خَلَقْتَ وَما خَلَقتَ مِن خَلقِكَ وَالصَّامِتِ وَالنَّاطِقِ
في جُنَّةٍ مِن كُلِّ مَخُوفٍ
بِلِباسٍ سابِغَةٍ حَصِينَةٍ،
وَهِيَ وَلاءُ أهلِ بَيتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ
(صلّى الله عليه و آله)
مُحتَجِبا مِن كُلِّ قاصِدٍ لي إلى أذِيَّةٍ
بِجِدارٍ حَصِينِ الإخلاصِ
في الاعتِرافِ بِحَقِّهِم
وَالتَّمسُّكِ بِحَبلِهِم جَميعاً،
🤍✨مُوِقناً أنَّ الحَقَّ لَهُم
وَمَعَهُم وَمِنهُم وَفِيهِم وَبِهِم،
اُوالي مَن وَالوا وَاُعادي مَن عادَوا
وَاُجانِبُ مَن جانَبُوا
فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
وَأعِذني اللهُمَّ بِهِم
مِن شَرِّ كُلِّ ما أتَّقِيهِ،
يا عَظِيمُ حَجَزتُ الأعادي عَنّي
بِبِدِيعِ السَّماواتِ وَالأرضِ إنّا جَعَلنا مِن
بَينَ أيدِيهِم سَدّاً وَمِن خَلفِهِم سَدّاً
فَأغشَيناهُم فَهُم لا يُبصِرُونَ.
ثمّ يقبّل السبحة ويمسح بها عينيه ويقول:
🤍✨اللهُمَّ إنّي أسألُكَ ✨
بِحَقِّ هذِهِ التُّربَةِ المُبارَكَةِ وَبِحَقِّ
صاحِبِها وَبِحَقِّ جَدِّهِ وَبِحَقِّ أبِيهِ وَبِحَقِّ
اُمِّهِ وَبِحَقِّ أخِيهِ وَبِحَقِّ وُلدِهِ الطَّاهِرِينَ اجعَلها شِفاءً مِن كُلِّ داءٍ
وَأماناً مِن كُلِّ خَوفٍ
وَحِفظاً مِن كُلِّ سُوءٍ.
______________________
وصلى الله على محمد وآل
محمدالطيبين الطاهرين
تعليق