ذكرتم جناب الشيخ مسألة الأعراض عن الجاهلين... إذا أعرض العالم عن الجاهل فمن يتولى مسؤولية ارشاده بعد الله تعالى؟
احسنتم:
الاعراض عن الجاهل المعاند الذي لا يرجى من الحوار معه الا المغالبة ... اما تغلبنب او اغلبك ...
وهذا ليس اسلوب المشرع .. انما الحوار مشروط بالحكمة ، والحكمة هي وقوع العلم في النفس لا مجرد الافكار التي تدور في الاذهان الصالح منها والفاسد..
سلمكم الله تعالى
تعليق