بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير الانام والمرسلين الحبيب المصطفى محمد واله الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
في خضم البحث والتقصي والحديث عن مواضيع التربية والابناء
باعتبارها من تخصص قسم الاسرة
عرضت لي عدة روايات سانقلها لكم للفائدة ...
قال أمير المؤمنين ((عليه السلام)):
(( ألا وإن الدنيا قد ولت حذاءً فلم يبق منها الأ صبابة كصبابة الإناء اصطحبها صابها,
وألا وإن الآخرة قد أقبلت ولكل منها بنون فكونوا من أبناء آخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا فإن كل ولد
سيلحق بأمه يوم القيامة, إن اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل))
حذاء : مسرعة وهي منتهية لا محالة وما بقي منه منها إلا القليل فكلما مضي شيء منها دنت الآخرة واقتربت
ولكل منهما بنون فأبناء الدنيا سيلحقون بها وأبناء الآخرة سيلحقون بها لذا قيل:
عتبت على الدنيا لتقديم جاهل .................... وتأخير ذي فضل فأبدت لي العذرا
بنو الجهل أبنائي لذاك أحبهم ....................... بنو الفضل أبناء لضرتي الأخرى
وقد قال (عليه السلام) ((ان الدنيا والاخرة عدوان متفاوتان وسبيلان مختلفان
فمن احب الدنيا وتولاها وتولاها أبغض الآخرة وعاداها, وهما بمنزلة المشرق والمغرب
وماش بينهما كلما قرب من واحد بعد الآخر وهما ضرّتان))
اذن علينا ان نتأمل كثيرا بانتمائنا لمن ....!!!!
هل نحن من ابناء الدنيا فنتبع لها ...؟؟؟؟
ام نحن من ابناء الاخرة لنكون من العاملين والتابعين لامنا تلك ...؟؟؟؟
وكيف نعرف ذلك برأيكم ...؟؟؟؟
والصلاة والسلام على خير الانام والمرسلين الحبيب المصطفى محمد واله الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
في خضم البحث والتقصي والحديث عن مواضيع التربية والابناء
باعتبارها من تخصص قسم الاسرة
عرضت لي عدة روايات سانقلها لكم للفائدة ...
قال أمير المؤمنين ((عليه السلام)):
(( ألا وإن الدنيا قد ولت حذاءً فلم يبق منها الأ صبابة كصبابة الإناء اصطحبها صابها,
وألا وإن الآخرة قد أقبلت ولكل منها بنون فكونوا من أبناء آخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا فإن كل ولد
سيلحق بأمه يوم القيامة, إن اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل))
حذاء : مسرعة وهي منتهية لا محالة وما بقي منه منها إلا القليل فكلما مضي شيء منها دنت الآخرة واقتربت
ولكل منهما بنون فأبناء الدنيا سيلحقون بها وأبناء الآخرة سيلحقون بها لذا قيل:
عتبت على الدنيا لتقديم جاهل .................... وتأخير ذي فضل فأبدت لي العذرا
بنو الجهل أبنائي لذاك أحبهم ....................... بنو الفضل أبناء لضرتي الأخرى
وقد قال (عليه السلام) ((ان الدنيا والاخرة عدوان متفاوتان وسبيلان مختلفان
فمن احب الدنيا وتولاها وتولاها أبغض الآخرة وعاداها, وهما بمنزلة المشرق والمغرب
وماش بينهما كلما قرب من واحد بعد الآخر وهما ضرّتان))
اذن علينا ان نتأمل كثيرا بانتمائنا لمن ....!!!!
هل نحن من ابناء الدنيا فنتبع لها ...؟؟؟؟
ام نحن من ابناء الاخرة لنكون من العاملين والتابعين لامنا تلك ...؟؟؟؟
وكيف نعرف ذلك برأيكم ...؟؟؟؟
تعليق