تغيرت نظرتنا للحياة بعد جائحة كورونا بشكل لم نكن نتوقعه في يوم ما..
الحياة بكل مفاصلها وبكل محاورها، ابتداءً من الاسرة الى المجتمع الى البيئة الى الثقافة الى السياسة
الى الادب الى الفن الى الابداع الى التنمية.....الخ
جائحة كورونا كشفت الوجه الحقيقي للانسان.. هناك من حافظ على انسانيته.. وهناك من فقدها..
هناك من استثمر الفراغ.. وهناك من ضيعه..
وهناك من عمل بتكاليفه على اكمل وجه وهناك من ركن الى الدعة ..
وهناك من ابدع ايما ابداع وأظهر مواهبه ... وهناك من دفن مواهبه وتكاسل..
وهناك من عرف قيمة نعمة الصحة وحافظ عليها... وهناك من جهلها واستهان بها..
هناك من شعر بغيره واعانه.... وهناك من غض الطرف عن المحتاج..
هناك من عرف أن قيمة المال لا تساوي لحظة سعادة واحدة.. وهناك من تمسك بالمال اكثر من ذي قبل
باختصار كانت كورونا سببا لمعرفة مدى انسانية الانسان ومدى مقدرته على معرفته بنفسه
الحياة بكل مفاصلها وبكل محاورها، ابتداءً من الاسرة الى المجتمع الى البيئة الى الثقافة الى السياسة
الى الادب الى الفن الى الابداع الى التنمية.....الخ
جائحة كورونا كشفت الوجه الحقيقي للانسان.. هناك من حافظ على انسانيته.. وهناك من فقدها..
هناك من استثمر الفراغ.. وهناك من ضيعه..
وهناك من عمل بتكاليفه على اكمل وجه وهناك من ركن الى الدعة ..
وهناك من ابدع ايما ابداع وأظهر مواهبه ... وهناك من دفن مواهبه وتكاسل..
وهناك من عرف قيمة نعمة الصحة وحافظ عليها... وهناك من جهلها واستهان بها..
هناك من شعر بغيره واعانه.... وهناك من غض الطرف عن المحتاج..
هناك من عرف أن قيمة المال لا تساوي لحظة سعادة واحدة.. وهناك من تمسك بالمال اكثر من ذي قبل
باختصار كانت كورونا سببا لمعرفة مدى انسانية الانسان ومدى مقدرته على معرفته بنفسه