جزيل الشكروالأمتنان للأستاذ علي الخباز وإلى جميع القائمين على هذا المنتدى المبارك ...دعواتنا لكم بالتوفيق والسداد.دمتم بخيروسلامة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الجلسة النقاشية الثالثة (حكايات عمو حسن)
تقليص
X
-
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..
نختتم هذه الرحلة بتقديم آيات الشكر والامتتنان إلى
الأديب الكبير الأستاذ علي حسين الخباز
على هذه المعلومات القيمة وهذا السِفر الرائع الذي جعلنا نبحر في عالم الابداع
وعالم الحكايا والموروث الشعبي الرائع الذي يعيش في وجداننا منذ الصغر..
شكرا لجناب المراقب العام الذي يساندنا دوما من خلف الكواليس بلا كلل..
شكرا لمسؤولة المكتبة النسوية السيدة أسماءالعبادي على دعمها الجلسة النقاشية وتذليل المصاعب
شكرا لكل مبدعة خط قلمها بمداده شيئا من الجمال..
شكرا لكل من وضع بصمته على هذه الجلسة المباركة..
والى جلسة جديدة نستودعكم الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
القصة الاولى التي بعنوان(الغضبة)، فيها رسالة عميقة عن أهمية الايمان في المبدأ، ورسوخ العقيدة في القلب، فهي التي تسقي الانسان بالإرادة وتمنحه قوة في جوارحه، فالغضب لله تعالى قوة معنوية، ولكن هناك ناقوس خطر قد دق في هذه القصة هو: خطر حب الدنيا والراحة في سرعة تقلب القلوب، وسهولة تحول الاحوال من غضبة لله تعالى، الى غضبة للذات.
:
القصة التي بعنوان(العنف المدرسي) تحدثت عن مخاطر سلوك واخلاق الاستاذ مع الطلبة، فالرصاصة التي تقتل الانسان ليس بأخطر من السلوك اللانساني الذي يتعامل به التدريسي مع تلامذته، وكل من لا يضع ضوابط وقوانين تحاسب هكذا نمط من التدريسين هو في الواقع شريكه، وعلى شاكلته.
:
قصة (حسن النية)
هذه القصة تاخذنا الى عالم ذوي الفطرة النقية التي لم يلوثها عالمنا، وفكره المادي.
إذ امثال هؤلاء وقصصهم في حسن ظنهم بربهم وتسليمهم لإختياره تعالى، وإيمانهم الحقيقي إنها كل الخير، في النهاية هي اصل مفاصل قصة نجاة كل إنسان مؤمن وراحته وفلاحه، وكل ما عدى ذلك تفاصيل.
:
قصة (عقوق الوالدين)
نهاية القصة كانت مؤلمة جدا، فقط خطر في ذهني هذا الوصف: إن قلب الاباء والامهات فعلا رقيق وشفاف كالزجاج قد تحطمها كلمة قاسية من ابن عاق، ثم ماذا؟ ثم يتحطم، حيث لا يصلحه شيء، ولا يجبره جبر!
:
قصة(انا أستحق العقوبة)
فيها رسالة وموعظة لكي لا يغفل الإنسان عن محكمة الخالق، وإن أستطاع أن ينجوا من محكمة الخلق، وإن لكل عمل اثر وجزاء، فإن لم يتب ويعوض عن مظالمه، فلابد أن يرى اثرها في الدنيا، ويجزى عليها في اخراه.
:
قصة(المرأة الوحيدة)
العبرة في هذه القصة، إننا ننظر دائما بأعيننا، ونتلفت لمن حولنا، فإن لم نجد أحد يؤنسنا او يعيننا او يساعدنا، اخذتنا الوحشة والهوانة، والخوف من الوحدة، بينما لا يوجد هناك إنسان يمكن أن نصفه بالوحيد، الذي لا سند ولا معين ولا رفيق، بل لنا خالق لا يغيب عنه شيء.
فاطمة الركابي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أ.م.د.غصون مزهر حسين مشاهدة المشاركةبالتوفيق الدائم ان شاء الله
اختيارات مميزة للنقاش
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منتهى محسن محمد مشاهدة المشاركةلقد سبق ان كتبت مقالات بالعامية ك( مثل ورباط)
ولكن ادارة المجلة رفضته بسبب استخدام بعض الجمل بالعامية ..
هل يستوجب علي الانصياع وحذف تلك الجمل من النص ؟
ام انتظر فرصة قادمة بمكان اخر؟
مع ان فحوى المقال تدور حول استخدام المثل الشعبي في حياتنا الانية انتقاد وتصحيح مفاهيم .
شكرا لكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق