تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.............................
الاحترام للمراة ...
كثيرا مانرى في مجتمعات غربية وبعيدة عن الاسلام
ان المراة الجميلة والشابة والرائعة القدّ محترمة عندهم
لكن ومع الاسف ماان تبدا بالكبر قليلا حتى ترمى في دور العجزة والمسنين
او تعامل كسقط المتاع -الشيء الزائد او المهمل -
لكن متى يعي المجتمع ان ليس المقصود من الاحترام هو احترام وتقدير هذا الهيكل والبدن الفاني.
فهي عندما كانت عروس وشابة كانت جميلة كانَ هُناكَ احترام لهذا الجسم ولهذا الجمال
ولكن بَعدَ أن كَبر سنُها ، وذَهبَ جمالُها فمن الطبيعي أن الغافل لا يحترمها لأنَّ الاحترام كانَ للبَدن لا للذات...!!!!!
أمامجتمعاتنا الاسلامية فنجد ولله الحمد هذه الظاهرة فيها اقل
ومع ذلك علينا ان ننبه انفسنا والاخرين
بان المراة لها حقوق كثيرة في المجتمع
(فالحق في ليلة الزفاف كان قليلاً لأنها علاقة لمُدة أيام أو ساعات أو ليالي )
ولكن بَعدَ نِصف قَرن الحَقُ يتضاعَف
فكيف يكون إحترامك لها ؟؟؟؟؟؟
وفي يومَ القيامة هناك تتجسم وتتجسد الاعمال فلو قال الباري جل وعلا
اجمعوا الأعمال التي قامت بها هذهِ الزوجة في خمسينَ سَنة ؛ فإذا بها:
-.جَبل من أنواع الأطعمة والأشربة !.....!!!!!!
-جبل من الثياب المتسخة التي غسلتها ....!!!!!
-. جبل من التعب والأمراض ورعاية الأطفال والسهر ...!!!!
إن هذه الجبال هي جُهدها في الليلِ والنهار
فاين الانصاف بنظرة الامبلاة وعدم الاكتراث لما تعمل تلك المخلوقة ...!!!
فبعضُ النِساء أُبتلين بأمراض لا عِلاج لها من جراء الحَمل والولادة
ويقول الأطباء: إن الجنين عندما يحتاجُ إلى بعض الأملاح كالكالسيوم
يأخذ من عظامها ،،،، ومن أسنانها ،،،، ومن ضلوعها ،،،
ولهذا المرأة تُبتلى بهشاشة العظام بَعدَ الحَمل المتكرر ، فهي أعطت لولده هذا جوهرة وجودها !..
وعلى فرض أنها تطاولت بكلمة ، أو أخذت موقفا ً
فهل كُل هذهِ الجهود تُنسى....!!!!!
بموقف قد يكون صدر منها حرصا على من حولها ...!!!
وماذا يقول لربه من يرمي بها في دور العجزة وهي قد ارضعته لبنا مريا
وغذاءا من جسدها عجنته بماء الحب والحنان ....!!!!
واقع مأساوي ندعوا ونامل ان لاينتقل بالرياح العاتية وتيارات التحرر الجارفة
لمجتمعنا المسلم لكي لاياخذنا الى هاوية الضياع
وتيه الهوية والحقوق ....
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.............................
الاحترام للمراة ...
كثيرا مانرى في مجتمعات غربية وبعيدة عن الاسلام
ان المراة الجميلة والشابة والرائعة القدّ محترمة عندهم
لكن ومع الاسف ماان تبدا بالكبر قليلا حتى ترمى في دور العجزة والمسنين
او تعامل كسقط المتاع -الشيء الزائد او المهمل -
لكن متى يعي المجتمع ان ليس المقصود من الاحترام هو احترام وتقدير هذا الهيكل والبدن الفاني.
فهي عندما كانت عروس وشابة كانت جميلة كانَ هُناكَ احترام لهذا الجسم ولهذا الجمال
ولكن بَعدَ أن كَبر سنُها ، وذَهبَ جمالُها فمن الطبيعي أن الغافل لا يحترمها لأنَّ الاحترام كانَ للبَدن لا للذات...!!!!!
أمامجتمعاتنا الاسلامية فنجد ولله الحمد هذه الظاهرة فيها اقل
ومع ذلك علينا ان ننبه انفسنا والاخرين
بان المراة لها حقوق كثيرة في المجتمع
(فالحق في ليلة الزفاف كان قليلاً لأنها علاقة لمُدة أيام أو ساعات أو ليالي )
ولكن بَعدَ نِصف قَرن الحَقُ يتضاعَف
فكيف يكون إحترامك لها ؟؟؟؟؟؟
وفي يومَ القيامة هناك تتجسم وتتجسد الاعمال فلو قال الباري جل وعلا
اجمعوا الأعمال التي قامت بها هذهِ الزوجة في خمسينَ سَنة ؛ فإذا بها:
-.جَبل من أنواع الأطعمة والأشربة !.....!!!!!!
-جبل من الثياب المتسخة التي غسلتها ....!!!!!
-. جبل من التعب والأمراض ورعاية الأطفال والسهر ...!!!!
إن هذه الجبال هي جُهدها في الليلِ والنهار
فاين الانصاف بنظرة الامبلاة وعدم الاكتراث لما تعمل تلك المخلوقة ...!!!
فبعضُ النِساء أُبتلين بأمراض لا عِلاج لها من جراء الحَمل والولادة
ويقول الأطباء: إن الجنين عندما يحتاجُ إلى بعض الأملاح كالكالسيوم
يأخذ من عظامها ،،،، ومن أسنانها ،،،، ومن ضلوعها ،،،
ولهذا المرأة تُبتلى بهشاشة العظام بَعدَ الحَمل المتكرر ، فهي أعطت لولده هذا جوهرة وجودها !..
وعلى فرض أنها تطاولت بكلمة ، أو أخذت موقفا ً
فهل كُل هذهِ الجهود تُنسى....!!!!!
بموقف قد يكون صدر منها حرصا على من حولها ...!!!
وماذا يقول لربه من يرمي بها في دور العجزة وهي قد ارضعته لبنا مريا
وغذاءا من جسدها عجنته بماء الحب والحنان ....!!!!
واقع مأساوي ندعوا ونامل ان لاينتقل بالرياح العاتية وتيارات التحرر الجارفة
لمجتمعنا المسلم لكي لاياخذنا الى هاوية الضياع
وتيه الهوية والحقوق ....
تعليق