بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.................................
وكم يحتاج الانسان ذلك الصوت الذي يهب له الحياة ويفيض عليه الامن والطمانينة
يُسكنه حين يعتلي وجيب قلبه ..
ويُبعد عنه القلق حين تشتد به محن وآوار الحياة وخطوبها
كلنا يعلم ان الانسان إجتماعي بطبعه ويشعر بالوحدة والوحشة مع اشتداد التباعُد
لكن ماالحلول خاصة وان الحظر مفروظ على الجميع حاليا ؟؟
قال تعالى وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا
الثلة المؤمنة الواعية لها دورها الطيب والفاعل من قبل ومن بعد
ووسائل التواصل والقنوات والكروبات موجودة يستطيع الانسان الواعي ان ينضوي تحت الواعي منها
ومايُذكر بالله بها
ومن يتواصوا بالحق ويتواصون بالصبر
وهي من اكبر النعم على الانسان فالكلمة الطيبة صدقة ..
وطالما احتجنا من يزودونا بالخير والنور وطاقة الاتزان ويُبعدونا عن التخويف والتهويل ..
عنه (عليه السلام): لكل شئ شئ يستريح إليه، وإن المؤمن يستريح إلى أخيه المؤمن كما يستريح الطير إلى شكله
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن المؤمن ليسكن إلى المؤمن كما يسكن قلب الظمآن إلى الماء البارد
ومن هنا فعلينا بالتزود من الاخوان
وبالمصطلح الحديث يُسموهم بتوأم الروح
وقد يكون توأم الروح هذا اخت اخ ام صديقة ابنة خالة ابنتة عمة
وهو من تبثهُ كل همومك وتشاوره بكل احتياجاتك ومشاريعك وافراحك واهدافك
معهم نتحدث بحديث القلب حديث الصدق والشفافية لانحتاج معهم الا مقدمات وتوصيات فهم يعرفونا من عيوننا ويفهمون همس اصواتنا
ويدخلون الى عمق القلب بكلماتهم الطيبة
وكما قيل فالكلمة الطيبة صدقة
ورب اخ لك لم تلده اُمك
استكثروا منهم في وقتنا الراهن لانهم يصدون عنكم ويُذيبون من حولكم كل جليد الحياة ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.................................
وكم يحتاج الانسان ذلك الصوت الذي يهب له الحياة ويفيض عليه الامن والطمانينة
يُسكنه حين يعتلي وجيب قلبه ..
ويُبعد عنه القلق حين تشتد به محن وآوار الحياة وخطوبها
كلنا يعلم ان الانسان إجتماعي بطبعه ويشعر بالوحدة والوحشة مع اشتداد التباعُد
لكن ماالحلول خاصة وان الحظر مفروظ على الجميع حاليا ؟؟
قال تعالى وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا
الثلة المؤمنة الواعية لها دورها الطيب والفاعل من قبل ومن بعد
ووسائل التواصل والقنوات والكروبات موجودة يستطيع الانسان الواعي ان ينضوي تحت الواعي منها
ومايُذكر بالله بها
ومن يتواصوا بالحق ويتواصون بالصبر
وهي من اكبر النعم على الانسان فالكلمة الطيبة صدقة ..
وطالما احتجنا من يزودونا بالخير والنور وطاقة الاتزان ويُبعدونا عن التخويف والتهويل ..
عنه (عليه السلام): لكل شئ شئ يستريح إليه، وإن المؤمن يستريح إلى أخيه المؤمن كما يستريح الطير إلى شكله
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن المؤمن ليسكن إلى المؤمن كما يسكن قلب الظمآن إلى الماء البارد
ومن هنا فعلينا بالتزود من الاخوان
وبالمصطلح الحديث يُسموهم بتوأم الروح
وقد يكون توأم الروح هذا اخت اخ ام صديقة ابنة خالة ابنتة عمة
وهو من تبثهُ كل همومك وتشاوره بكل احتياجاتك ومشاريعك وافراحك واهدافك
معهم نتحدث بحديث القلب حديث الصدق والشفافية لانحتاج معهم الا مقدمات وتوصيات فهم يعرفونا من عيوننا ويفهمون همس اصواتنا
ويدخلون الى عمق القلب بكلماتهم الطيبة
وكما قيل فالكلمة الطيبة صدقة
ورب اخ لك لم تلده اُمك
استكثروا منهم في وقتنا الراهن لانهم يصدون عنكم ويُذيبون من حولكم كل جليد الحياة ..
تعليق