تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خلفائه محمد وآله الطاهرين ولا سيما بقية الله في أرضه واللعن على اعدائهم من الجن والإنس والعرب والعجم أجمعين من الأولين والآخرين.
الجواب مختصراً يقع ضمن نقاط.
١- القضية هنا قضية خارجية ناظرة للواقع الخارجي وليست قضية حقيقية فلا مدخلية لعروبة العرب في موقفه كيف وهو الكتاب الناطق الصادع بقوله: إن أكرمكم عند الله اتقاكم وقوله: إنا من المجرمين منتقمون.
وهو عليه السلام سنام العرب وعُليتُها وكذلك قادة الصف الأول في ظهوره المقدس.
٢- حيث إنَّ مهد قيامه عليه السلام كقيام جده صلى الله عليه وآله هي المنطقة العربية فمن الطبيعي أن يصطدم بالقوى المحلية الطاغية أولاًكما كان الأمر في صدر الرسالة فلو جاء الخبر قبل بعثة النبي صلى الله عليه وآله عن معاركه لما اختلف عن هذه الأخبار التي تتحدث عن معارك حفيده ووارثه المنتظر.
٣- إن ما نراه من طغيان دموي وعناد وجحود واستهزاء وتنكر وتحجر ورفض مسبق لشخصه المبارك ومشروعه المقدس بغلبة الصبغةالوهابية على العالم العربي بما تتضمنه من عقيدة وسلوكيات وما انبثق عنها من تنظيمات وجماعات يعزز قضية استشراف بغيهم عليهوعلى مشروعه الإصلاحي الشامل بما يقتضي ردة الفعل منه.
٤- يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ.
والله العالم بحقائق الأمور
اللهم عجل لوليك الفرج والعافية والنصر
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خلفائه محمد وآله الطاهرين ولا سيما بقية الله في أرضه واللعن على اعدائهم من الجن والإنس والعرب والعجم أجمعين من الأولين والآخرين.
الجواب مختصراً يقع ضمن نقاط.
١- القضية هنا قضية خارجية ناظرة للواقع الخارجي وليست قضية حقيقية فلا مدخلية لعروبة العرب في موقفه كيف وهو الكتاب الناطق الصادع بقوله: إن أكرمكم عند الله اتقاكم وقوله: إنا من المجرمين منتقمون.
وهو عليه السلام سنام العرب وعُليتُها وكذلك قادة الصف الأول في ظهوره المقدس.
٢- حيث إنَّ مهد قيامه عليه السلام كقيام جده صلى الله عليه وآله هي المنطقة العربية فمن الطبيعي أن يصطدم بالقوى المحلية الطاغية أولاًكما كان الأمر في صدر الرسالة فلو جاء الخبر قبل بعثة النبي صلى الله عليه وآله عن معاركه لما اختلف عن هذه الأخبار التي تتحدث عن معارك حفيده ووارثه المنتظر.
٣- إن ما نراه من طغيان دموي وعناد وجحود واستهزاء وتنكر وتحجر ورفض مسبق لشخصه المبارك ومشروعه المقدس بغلبة الصبغةالوهابية على العالم العربي بما تتضمنه من عقيدة وسلوكيات وما انبثق عنها من تنظيمات وجماعات يعزز قضية استشراف بغيهم عليهوعلى مشروعه الإصلاحي الشامل بما يقتضي ردة الفعل منه.
٤- يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ.
والله العالم بحقائق الأمور
اللهم عجل لوليك الفرج والعافية والنصر