بسم الله الرحمن الرحيم
الأول : عن الصادق (عليه السلام) قال : كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول : من قال هذا القول كان مع محمد واَّل محمد (صلّى الله عليه وآله وسلم) يقول إذا قام قبل أن تفتح الصلاة : اللّهُمَّ إِنِّي أتَوجَّهُ إلَيكَ بمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وأقَدِّمُهُمْ بَيْنَ يَدَي صَلَواتي وَأتَقَرَّبُ بِهِمْ إلَيْكَ، فَاجْعَلْني بِهِمْ وَجيها في الدُّنْيا والاخِرَةِ وَمِنْ المُقَرَّبينَ، مَنَنْتَ عَلي بِمَعْرِفَتِهِمْ فَاخْتِمْ لي بِطاعَتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ وَوِلايَتِهُمْ فِإنَّها السَّعادَةُ، وإخْتِمْ لي بِها فَإنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ. ثم تصلّي، فإذا انصرفت قلت: اللّهُمَّ اجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ عافيةٍ وَبَلاٍ، وَاجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ مَثْوىً وَمُنْقَلَبٍ. اللّهُمَّ اجْعَلْ مَحْياي مَحْياُهْم وَمَماتي مَماتَهُمْ، وَاجعَلْني مَعَهُمْ في المَواطِنِ كُلِّها وَلاتُفَرِّقْ بَيْني وَبَيْنَهُمْ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ.
الثاني : عن صفوان الجمّال، قال : شهدت الصادق (عليه السلام) استقبل القبلة قبل التكبير وقال : اللّهُمَّ لاتؤيسْني مِنْ رَوحِكَ وَلاتُقْنِطْني مِنْ رَحْمَتِكَ وَلاتؤمِنّي مَكْرَكَ فَإنَّهُ لايَأمَنُ مَكْرَ الله إِلاّ القَوْمُ الخاسِرونَ.
الثالث : عن الصادق (عليه السلام) قال : كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول إذا فرغ من الزوال : اللّهُمَّ إِنِّي أتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِجودِكَ وَكَرَمِكَ، وَأتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وأتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِمَلائِكَتِكَ المُقَرَّبينَ وَأنْبيائِكَ المُرْسَلينَ وَبِكَ، اللّهُمَّ أنْتَ الغَنيّ عَنّي وَبي الفاقَةُ إلَيْكَ أنْتَ الغَنيّ وَأنا الفَقيرُ إلَيْكَ، أقَلْتَني عَثْرَتي وَسَتَرْتَ عَليَّ ذُنوبي فَاقْضِ اليَوْمَ حاجَتي، وَلاتُعَذِّبْني بِقَبيحِ ما تَعْلَمُ مِنّي، بَلْ عَفْوُكَ وَجودُكَ يَسَعُني،
ثم يخر ساجد ويقول : يا أهْلَ التَقْوى وَيا أهْلَ المَغْفِرَهَ يابَرُّ يارَحيمُ، أنْتَ أبَرُّ مِنْ أبي وأُمي وَمِنْ جَميعِ الخَلائِقِ، اقْلِبْني بِقَضاء حاجَتي مُجابا دُعائي مَرْحوما صَوتي قَدْ كَشَفْتَ أنْواعَ البَلاءِ عَنّي.
الأول : عن الصادق (عليه السلام) قال : كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول : من قال هذا القول كان مع محمد واَّل محمد (صلّى الله عليه وآله وسلم) يقول إذا قام قبل أن تفتح الصلاة : اللّهُمَّ إِنِّي أتَوجَّهُ إلَيكَ بمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وأقَدِّمُهُمْ بَيْنَ يَدَي صَلَواتي وَأتَقَرَّبُ بِهِمْ إلَيْكَ، فَاجْعَلْني بِهِمْ وَجيها في الدُّنْيا والاخِرَةِ وَمِنْ المُقَرَّبينَ، مَنَنْتَ عَلي بِمَعْرِفَتِهِمْ فَاخْتِمْ لي بِطاعَتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ وَوِلايَتِهُمْ فِإنَّها السَّعادَةُ، وإخْتِمْ لي بِها فَإنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ. ثم تصلّي، فإذا انصرفت قلت: اللّهُمَّ اجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ عافيةٍ وَبَلاٍ، وَاجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ مَثْوىً وَمُنْقَلَبٍ. اللّهُمَّ اجْعَلْ مَحْياي مَحْياُهْم وَمَماتي مَماتَهُمْ، وَاجعَلْني مَعَهُمْ في المَواطِنِ كُلِّها وَلاتُفَرِّقْ بَيْني وَبَيْنَهُمْ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ.
الثاني : عن صفوان الجمّال، قال : شهدت الصادق (عليه السلام) استقبل القبلة قبل التكبير وقال : اللّهُمَّ لاتؤيسْني مِنْ رَوحِكَ وَلاتُقْنِطْني مِنْ رَحْمَتِكَ وَلاتؤمِنّي مَكْرَكَ فَإنَّهُ لايَأمَنُ مَكْرَ الله إِلاّ القَوْمُ الخاسِرونَ.
الثالث : عن الصادق (عليه السلام) قال : كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول إذا فرغ من الزوال : اللّهُمَّ إِنِّي أتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِجودِكَ وَكَرَمِكَ، وَأتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وأتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِمَلائِكَتِكَ المُقَرَّبينَ وَأنْبيائِكَ المُرْسَلينَ وَبِكَ، اللّهُمَّ أنْتَ الغَنيّ عَنّي وَبي الفاقَةُ إلَيْكَ أنْتَ الغَنيّ وَأنا الفَقيرُ إلَيْكَ، أقَلْتَني عَثْرَتي وَسَتَرْتَ عَليَّ ذُنوبي فَاقْضِ اليَوْمَ حاجَتي، وَلاتُعَذِّبْني بِقَبيحِ ما تَعْلَمُ مِنّي، بَلْ عَفْوُكَ وَجودُكَ يَسَعُني،
ثم يخر ساجد ويقول : يا أهْلَ التَقْوى وَيا أهْلَ المَغْفِرَهَ يابَرُّ يارَحيمُ، أنْتَ أبَرُّ مِنْ أبي وأُمي وَمِنْ جَميعِ الخَلائِقِ، اقْلِبْني بِقَضاء حاجَتي مُجابا دُعائي مَرْحوما صَوتي قَدْ كَشَفْتَ أنْواعَ البَلاءِ عَنّي.
تعليق