بسم الله الرحمن الرحيم
رواة القرآن الكريم الذي يطبع في السعودية
( مجمع الملك فهد) كل عام هم شيعة ( روافض )
قال الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 4 ص 269
قال شعبة: لم يسمع من عثمان . وروى أبان العطار، عن عاصم بن بهدلة،
عن أبي عبدالرحمن، قال: أخذت القراءة عن علي .
وقال الذهبي في نفس ص270 : أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي عبد الرحمن،
أنه قرأ على علي.
وقال ابن سعد في الطبقات :
قال شعبة: لم يسمع أبو عبد الرحمن السلمي من عثمان ولكن سمع من علي.
وقال كذلك ابن سعد : أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبَانُ الْعَطَّارُ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ قال: أخذت القراءة عن علي .
وقال الخلال في وقال قدامة المقدسي (المتوفى: 620هـ في المنتخب من علل الخلال ج 1 ص 120 : قَالَ شُعْبَةُ: لَمْ يَسْمَعْ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مِنْ عُثْمَانَ، وَلا مِنْ عَبْدِ اللَّهِ،
وَلَكِنْ قَدْ سَمِعَ مِنْ علي .
وقال : ابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 270
عن الأعمش قال قال أبو عبد الرحمن السلمي قال كنا مع على بصفين
وكنا قد وكلنا بفرسه نفسين يحفظانه يمنعانه أن يحمل
فكان إذا حانت منهما غفلة حمل فلا يرجع حتى يخضب سيفه وإنه حمل ذات يوم فلم يرجع حتى أنثنى سيفه فألقاه إليهم وقال لولا أنه أنثنى ما رجعت قال ورأيت عمارا لا يأخذ واديا من أودية صفين إلا أتبعه من كان هناك من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ورأيته جاء إلى هاشم بن عتبة وهو صاحب راية علي فقال يا هاشم تقدم الجنة تحت ظلال السيوف والموت في أطراف الأسنة وقد فتحت أبواب الجنة وتزينت الحور العين ... اليوم ألقى الأحبة ... محمدا وحزبه ...
وعين هذا الكلام ذكره الطبري في تاريخه .
رواة القرآن الكريم الذي يطبع في السعودية
( مجمع الملك فهد) كل عام هم شيعة ( روافض )
قال الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 4 ص 269
قال شعبة: لم يسمع من عثمان . وروى أبان العطار، عن عاصم بن بهدلة،
عن أبي عبدالرحمن، قال: أخذت القراءة عن علي .
وقال الذهبي في نفس ص270 : أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي عبد الرحمن،
أنه قرأ على علي.
وقال ابن سعد في الطبقات :
قال شعبة: لم يسمع أبو عبد الرحمن السلمي من عثمان ولكن سمع من علي.
وقال كذلك ابن سعد : أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبَانُ الْعَطَّارُ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ قال: أخذت القراءة عن علي .
وقال الخلال في وقال قدامة المقدسي (المتوفى: 620هـ في المنتخب من علل الخلال ج 1 ص 120 : قَالَ شُعْبَةُ: لَمْ يَسْمَعْ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مِنْ عُثْمَانَ، وَلا مِنْ عَبْدِ اللَّهِ،
وَلَكِنْ قَدْ سَمِعَ مِنْ علي .
وقال : ابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 270
عن الأعمش قال قال أبو عبد الرحمن السلمي قال كنا مع على بصفين
وكنا قد وكلنا بفرسه نفسين يحفظانه يمنعانه أن يحمل
فكان إذا حانت منهما غفلة حمل فلا يرجع حتى يخضب سيفه وإنه حمل ذات يوم فلم يرجع حتى أنثنى سيفه فألقاه إليهم وقال لولا أنه أنثنى ما رجعت قال ورأيت عمارا لا يأخذ واديا من أودية صفين إلا أتبعه من كان هناك من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ورأيته جاء إلى هاشم بن عتبة وهو صاحب راية علي فقال يا هاشم تقدم الجنة تحت ظلال السيوف والموت في أطراف الأسنة وقد فتحت أبواب الجنة وتزينت الحور العين ... اليوم ألقى الأحبة ... محمدا وحزبه ...
وعين هذا الكلام ذكره الطبري في تاريخه .
تعليق