تقدّس َ وجه ُ رملِك َ يا مسار ُ
لخطوة ِ مُسلم ٍ
سَجَد َ النهار ُ
ومن ملكوت ِ قائدِه ِ علي ٌّ
يُصاخب ُ ظلَّه ُ الأسمى إخضرار ُ
على إيضاحِه ِ
إتّفقَت كثيرا ً روايات ٌ
يطرّزُها النوار ُ
أمانتُه ُ
فقد أدّى وأدّى
يُزيّن ُ لوحة َ المعنى السمار ُ
فكان لها ، سفارتُه ُ
وكانت لمرتكزا ً
إذ ِ الكتّاب ُ داروا
ولم يعط ِ الدنيّة َ
بعض ُ ماء ٍ لطوعة َ
والقرار ُ هو القرار ُ
به ِ جينات ُ حيدرة ٍ
تشظّت على يمناه ُ
يسندُها اليسار ُ
تقلّد َ من هواشمِه ِ المنايا
وحاورهم
وما أنقطع َ الحوار ُ
ولكن كيف تفهمُه ُ
موات ٌ على عجل ٍ
ينابذُه ُ خوار ُ
مضى
والخلد ُ منكفئ ٌ عليه ِ
يُشاطرُه ُ البطولة َ ما أغاروا
رقى روحا ً
بأمر ِ الله ِ جذلى
إلى حيث ُ الأطايب تُستثار ُ
الشاعر البصري
علي نجم
29/7/2020
لخطوة ِ مُسلم ٍ
سَجَد َ النهار ُ
ومن ملكوت ِ قائدِه ِ علي ٌّ
يُصاخب ُ ظلَّه ُ الأسمى إخضرار ُ
على إيضاحِه ِ
إتّفقَت كثيرا ً روايات ٌ
يطرّزُها النوار ُ
أمانتُه ُ
فقد أدّى وأدّى
يُزيّن ُ لوحة َ المعنى السمار ُ
فكان لها ، سفارتُه ُ
وكانت لمرتكزا ً
إذ ِ الكتّاب ُ داروا
ولم يعط ِ الدنيّة َ
بعض ُ ماء ٍ لطوعة َ
والقرار ُ هو القرار ُ
به ِ جينات ُ حيدرة ٍ
تشظّت على يمناه ُ
يسندُها اليسار ُ
تقلّد َ من هواشمِه ِ المنايا
وحاورهم
وما أنقطع َ الحوار ُ
ولكن كيف تفهمُه ُ
موات ٌ على عجل ٍ
ينابذُه ُ خوار ُ
مضى
والخلد ُ منكفئ ٌ عليه ِ
يُشاطرُه ُ البطولة َ ما أغاروا
رقى روحا ً
بأمر ِ الله ِ جذلى
إلى حيث ُ الأطايب تُستثار ُ
الشاعر البصري
علي نجم
29/7/2020
تعليق