أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
التطوير الذاتي هو بوصلة تطوير المجتمع لذا يجب ان يعمل كل انسان على تثقيف وتطوير نفسه وعائلته واولادها ليكون طريق لتطوير المجتمع نحو الافضل ان شاء الله.
زادكم الله توفيقا استاذتنا القديره ست منتهى
س/كيف لي التعامل مع الطفل ابن ال6سنوات الذي يحب ان يقلد الشخص الاخر كأنه لا يثق بنفسه تتغير كل تصرفاته وعاداته مجرد ان يلتقي بأقرانه ويقلدهم بكل تصرف يتصرفوه
المهارات التنموية مهارات تبني الانسان وتقوده للمواطنة الصالحة وكما قلتم ( ان مشروع التنمية دعوة لانجاح مشروع الانسان الذي اراده اللّٰـه تعالى ان يكون خليفته في الارض) فيا حبذا لوالقائمين على العملية التعليمية إعادة النظر والاهتمام بهذا الموضوع وجعله من ضمن المناهج الدراسية من رياض الاطفال الى المراحل ما قبل الجامعة
اختي العزيزه... اذا تسمحي لي بالتعليق .. لماذا تقولين ...ينقاد لي ... انت بهذا المصطلح تبعدتي شخصيتة ..وكيانه.. قولي كيف اتفاهم معه ...
لان لغه الحوار مع الطفل اكثر ناثيرا على شخصيته ومهاراته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اذا سمحت ست احب اذكر نقطة لاحظتها بما أنه مشتركة بعدة ورشات كمتدربة ،برأيي افضل طريقة لجذب الناس للورشات التدريبية و تخليهم يحبوها ويرغبولها هي طرح الموضوع بطريقة الاخذ والعطاء بالكلام والآراء اللي تخص الموضوع ،وبطريقة تحسس المتلقي أن المدرب هو اللي يريد يكتسب المعلومات من المتدربين مو بس يعطيهم من معلوماته بطريقة التلقين ،يعني مشاركة جميع الاعضاء بتقديم المعلومات بالورشة التدريبية .
السلام عليكم .. التنمية الذاتية ركن مهم في تنمية الشخصية اولا..والمعرفة ثانيا ..ويركز عليها للطفل .. فهذه مهمه الاسرة .. لخلق جيل واعي يمتلك قدرة الابداع ...وكذلك مهمه المدرسة .. من خلال تركيزها على منهج تعليمي ينمي التفكير.. فكلما ابتعد المنهج عن التلقين واقترب من التدريب ..اقتربنا اكثر الى التمية الذاتية.. فنحن بحاجة الى التعلم وليس التعليم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله العزيزة ست منتهى ،الورش التي تقيمونها لها طعم خاص ،خاصة وان لها احتكاك مباشر بالاسرة والمجتمع.
في ظل الظروف التي نعيشها حاليا سببت الكثير من التضجر والانزعاج لاولادنا خاصة هم في عمر المراهقة والجلوس المتواصل في البيت سبب لهم الملل ،وان كانوا يمارسون بعض الهوايات كالرسم والقراءة الا ان حالة الملل تعاود لهم مرة اخرى
ماهو الحل برأيكم لخلق روح التفاؤل وتقليل الانفعالات السلبية لديهم ؟
مع الشكر والتقدير
اترك تعليق: