السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃
🍃(فَمَنۡ حَاۤجَّكَ فِیهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ فَقُلۡ تَعَالَوۡا۟ نَدۡعُ أَبۡنَاۤءَنَا وَأَبۡنَاۤءَكُمۡ وَنِسَاۤءَنَا وَنِسَاۤءَكُمۡ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمۡ ثُمَّ نَبۡتَهِلۡ فَنَجۡعَل لَّعۡنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلۡكَـٰذِبِینَ) [سورة آل عمران 61]._
☝️هذه الآية نزلت في خمسة هم :
🌹🍃النبي محمد (صلَّى الله عليه وآله).
🌹🍃الإمام علي (عليه السَّلام).
🌹🍃السيدة فاطمة الزهراء (عليها السَّلام).
🌹🍃الإمام الحسن (عليه السَّلام).
🌹🍃الإمام الحسين (عليه السَّلام).
📚وهناك الكثير من كتب التفسير والحديث عند العامة مثل صحيح مسلم والترمذي ومسند احمد بن حنبل ذكرت أن آية المباهلة نزلت في أهل البيت (عليهم السَّلام) لا غير.
👈 تجدر الإشارة الى نقاط ذات أهمية وهي:
1️⃣ إن تعيين شخصيات المباهلة ليس حالة عفوية مرتجلة، وإنما هو اختيار إلهي هادف وعميق الدلالة... وقد أجاب الرسول (صلَّى الله عليه وآله) حينما سئل عن هذا الاختيار بقوله: "لو علم الله تعالى أن في الأرض عبادا أكرم من علي وفاطمة والحسن والحسين لأمرني أن أباهل بهم، ولكن أمرني بالمباهلة مع هؤلاء فغلبت بهم النصارى"8.
2️⃣ إن ظاهرة الاقتران الدائم بين الرسول (صلَّى الله عليه وآله) وأهل بيته (عليهم السَّلام) تنطوي على مضمون رسالي كبير يحمل دلالات فكرية، روحية، سياسية مهمة؛ إذ المسألة ليست مسألة قرابة، بل هو إشعار رباني بنوع وحقيقة الوجود الامتدادي في حركة الرسالة، هذا الوجود الذي يمثله أهل البيت (عليهم السَّلام) بما حباهم الله تعالى من إمكانات تؤهلهم لذلك.
3️⃣ لو حاولنا أن نستوعب مضمون المفردة القرآنية {أنفسنا} لاستطعنا أن ندرك قيمة هذا النص في سلسلة الأدلة المعتمدة لإثبات الإمامة؛ إذ إن هذه المفردة القرآنية تعتبر الإمام علياً (عليه السَّلام) الشخصية الكاملة المشابهة في الكفاءات والصفات لشخصية الرسول الأكرم (صلَّى الله عليه وآله) باستثناء النبوة التي تمنح النبي خصوصية لا يشاركه فيها أحد مهما كان موقعه و منزلته.
📚القسم الثقافي في دار الإمام الجواد عليه السلام الإلكتروني لحفظ القرآن الكريم.
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣🌸▣•❀ــــــــــــــــــــ ــــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
🔮✨
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃
🍃(فَمَنۡ حَاۤجَّكَ فِیهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ فَقُلۡ تَعَالَوۡا۟ نَدۡعُ أَبۡنَاۤءَنَا وَأَبۡنَاۤءَكُمۡ وَنِسَاۤءَنَا وَنِسَاۤءَكُمۡ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمۡ ثُمَّ نَبۡتَهِلۡ فَنَجۡعَل لَّعۡنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلۡكَـٰذِبِینَ) [سورة آل عمران 61]._
☝️هذه الآية نزلت في خمسة هم :
🌹🍃النبي محمد (صلَّى الله عليه وآله).
🌹🍃الإمام علي (عليه السَّلام).
🌹🍃السيدة فاطمة الزهراء (عليها السَّلام).
🌹🍃الإمام الحسن (عليه السَّلام).
🌹🍃الإمام الحسين (عليه السَّلام).
📚وهناك الكثير من كتب التفسير والحديث عند العامة مثل صحيح مسلم والترمذي ومسند احمد بن حنبل ذكرت أن آية المباهلة نزلت في أهل البيت (عليهم السَّلام) لا غير.
👈 تجدر الإشارة الى نقاط ذات أهمية وهي:
1️⃣ إن تعيين شخصيات المباهلة ليس حالة عفوية مرتجلة، وإنما هو اختيار إلهي هادف وعميق الدلالة... وقد أجاب الرسول (صلَّى الله عليه وآله) حينما سئل عن هذا الاختيار بقوله: "لو علم الله تعالى أن في الأرض عبادا أكرم من علي وفاطمة والحسن والحسين لأمرني أن أباهل بهم، ولكن أمرني بالمباهلة مع هؤلاء فغلبت بهم النصارى"8.
2️⃣ إن ظاهرة الاقتران الدائم بين الرسول (صلَّى الله عليه وآله) وأهل بيته (عليهم السَّلام) تنطوي على مضمون رسالي كبير يحمل دلالات فكرية، روحية، سياسية مهمة؛ إذ المسألة ليست مسألة قرابة، بل هو إشعار رباني بنوع وحقيقة الوجود الامتدادي في حركة الرسالة، هذا الوجود الذي يمثله أهل البيت (عليهم السَّلام) بما حباهم الله تعالى من إمكانات تؤهلهم لذلك.
3️⃣ لو حاولنا أن نستوعب مضمون المفردة القرآنية {أنفسنا} لاستطعنا أن ندرك قيمة هذا النص في سلسلة الأدلة المعتمدة لإثبات الإمامة؛ إذ إن هذه المفردة القرآنية تعتبر الإمام علياً (عليه السَّلام) الشخصية الكاملة المشابهة في الكفاءات والصفات لشخصية الرسول الأكرم (صلَّى الله عليه وآله) باستثناء النبوة التي تمنح النبي خصوصية لا يشاركه فيها أحد مهما كان موقعه و منزلته.
📚القسم الثقافي في دار الإمام الجواد عليه السلام الإلكتروني لحفظ القرآن الكريم.
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣🌸▣•❀ــــــــــــــــــــ ــــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
🔮✨
تعليق