الحديث عن الامام الحسين
هو الحديث عينه عن التقوى و القوة و الايثار
و الحق و العدل والعزة و الكرامة و الحرية...
عندما نتحدث او نتكلم
عن الامام الحسين
يهز الضمائر و يحرك
العقول و يحيي النفوس و ينير القلوب المظلمة
الحسين جمع فيه الفضائل كلها
ومن هنا عندما يطل علينا عاشوراء
يجب ان نلتفت الى نقطتين اساسيتين وهما....
الاولى : التضحيات و المصايب التي مر بها الحسين ع
الثانية : هدف الحسين (ع )وما قدمه لأجل الدين السلامية ولأجل الامة السلامية
ليس هناك معركة أو قتال او حرب بل كانت هناك مواجهة بين الحق باكمله
و الباطل بأكمله فالحسين (ع) كان يدافع عن الحق و يدافع من اجل الاسلام
و هو الذي فضح خط النفاق الاموي اليزيدي المتامر على الاسلام
ومن هنا نستطيع ان نقول كانت المعركة بين الايمان و النفاق
وعندما نتكلم عن الامام نقول لكم بصراحة اننا ليس قادرون على بلوغ مقام الحسين(ع) السامي و انما لكي نتخذه
قدوة و اسوة لنا في حياتنا
فالحسين مصباح هدى و سفينة نجاة
عاشوراء لا مثيل لها فهي تحمل معاني كبيرة من العبر و الدروس البطولية و الشجاعة
علينا جميعا ان نعرض انفسنا و نقارنه مع منهج عاشوراء من التضحيات و الثبات
و التقوى و الايمان و العزة والكرامة إلخ ..... التي قدمها أهل البيت ع مع الاصحاب و الانصار
لنسأل انفسنا
هل نحن مع الحسين ؟؟
هل نحن نسير على منهج الحسين ؟؟
علينا جميعا ان نفكر و نتامل في ذلك ,
تعالو لنتعرف على الحسين أكثر فأكثر ,
فإن لم نعرف الحسين (ع) فلن نتبع منهجه و لن نتخذه قدوة و لا اسوة في حياتنا
لنبدأ و نبذل الجهد و نحاول ان نرتقي الى مستوى اصحاب الحسين (ع) و الى مستوى الانصار
لنفتح صفحة جديدة في شهر محرم صفحة الاخلاص و الوفاء و الصدق و العزيمة لتقرب لله عز وجل
و السبيل الى ذلك هو بان ندرس في مدرسة عاشوراء كيف نصبح و نكون حسينيين
مؤمنين و اما النساء كيف ان يكونو زينبيات مؤمنات من خلال مواقف السيدة في عاشوراء
نسأل الله ان يوفقنا و اياكم لما يرضى به
تحياتي لكم التوفيق الإلهي
نسألكم الدعاء
🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠
هو الحديث عينه عن التقوى و القوة و الايثار
و الحق و العدل والعزة و الكرامة و الحرية...
عندما نتحدث او نتكلم
عن الامام الحسين
يهز الضمائر و يحرك
العقول و يحيي النفوس و ينير القلوب المظلمة
الحسين جمع فيه الفضائل كلها
ومن هنا عندما يطل علينا عاشوراء
يجب ان نلتفت الى نقطتين اساسيتين وهما....
الاولى : التضحيات و المصايب التي مر بها الحسين ع
الثانية : هدف الحسين (ع )وما قدمه لأجل الدين السلامية ولأجل الامة السلامية
ليس هناك معركة أو قتال او حرب بل كانت هناك مواجهة بين الحق باكمله
و الباطل بأكمله فالحسين (ع) كان يدافع عن الحق و يدافع من اجل الاسلام
و هو الذي فضح خط النفاق الاموي اليزيدي المتامر على الاسلام
ومن هنا نستطيع ان نقول كانت المعركة بين الايمان و النفاق
وعندما نتكلم عن الامام نقول لكم بصراحة اننا ليس قادرون على بلوغ مقام الحسين(ع) السامي و انما لكي نتخذه
قدوة و اسوة لنا في حياتنا
فالحسين مصباح هدى و سفينة نجاة
عاشوراء لا مثيل لها فهي تحمل معاني كبيرة من العبر و الدروس البطولية و الشجاعة
علينا جميعا ان نعرض انفسنا و نقارنه مع منهج عاشوراء من التضحيات و الثبات
و التقوى و الايمان و العزة والكرامة إلخ ..... التي قدمها أهل البيت ع مع الاصحاب و الانصار
لنسأل انفسنا
هل نحن مع الحسين ؟؟
هل نحن نسير على منهج الحسين ؟؟
علينا جميعا ان نفكر و نتامل في ذلك ,
تعالو لنتعرف على الحسين أكثر فأكثر ,
فإن لم نعرف الحسين (ع) فلن نتبع منهجه و لن نتخذه قدوة و لا اسوة في حياتنا
لنبدأ و نبذل الجهد و نحاول ان نرتقي الى مستوى اصحاب الحسين (ع) و الى مستوى الانصار
لنفتح صفحة جديدة في شهر محرم صفحة الاخلاص و الوفاء و الصدق و العزيمة لتقرب لله عز وجل
و السبيل الى ذلك هو بان ندرس في مدرسة عاشوراء كيف نصبح و نكون حسينيين
مؤمنين و اما النساء كيف ان يكونو زينبيات مؤمنات من خلال مواقف السيدة في عاشوراء
نسأل الله ان يوفقنا و اياكم لما يرضى به
تحياتي لكم التوفيق الإلهي
نسألكم الدعاء
🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠🌠
تعليق