بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.................................
لا يُفتَحِ البابَ إلا حِينَ نَطرِقُهُ
وبَابُ ربِّكَ دونَ الطرقِ ينفَتِحُ
وفي فلسفة الحياة مهم بل رئيسي ان يعلم الاهل اولادهما ويشعروهم بوجود الله والطافه
وشكره على هذه الالطاف والايادي التي لاتُحصى
ومن اروع التمرينات على ذلك ان تجعل الام (مفكرة امتنان ) تكتب بها يومياً شكر لله جل وعلا
على الكليات والجزئيات وياحبذا لو تعمقت بالتفاصيل
شكراً لله على رغيف الخبز
الشكر لله على عليل الهواء
شكرا لله على الماء البارد
شكرا لله على الثلاجة الجديدة
شكراً لله على مساعدة ابني لي ..
وهكذا تستمر قائمة الشكر لله جل وعلا على النعم لتتضاعف ويكون الانسان شكورا
وكذلك تعليم الاولاد عمليا على شكر الله جل وعلا وتحسس نعمه والنظر بايجابية للحياة عبر منظار الحمد والامتنان ...
يُشير الإمام زين العابدين (ع) في نهاية هذه المناجاة إلى أن شكر الله يحتاج إلى شكر التوفيق؛ لأنَّك أنت الذي دللتني على أسبابه وأنا عاجز، ودواعي الشكر تحتاج إلى عونك
يبدأها عليه السلام بالقول :
((إلهي أذهلني عن إقامة شكرك تتابع طولك، وأعجزني عن إحصاء ثنائك فيض فضلك، وشغلني عن ذكر محامدك ترادف عوائدك، وأعياني عن نشر عوارفك توالي أياديك، وهذا مقام من أعترف بسبوغ النعماء، وقابلها بالتقصير، وشهد على نفسه بالإهمال والتضييع، وأنت الرؤوف الرحيم البر الكريم، الذي لا يخيب قاصديه، ولا يطرد عن فنائه آمليه))
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.................................
لا يُفتَحِ البابَ إلا حِينَ نَطرِقُهُ
وبَابُ ربِّكَ دونَ الطرقِ ينفَتِحُ
وفي فلسفة الحياة مهم بل رئيسي ان يعلم الاهل اولادهما ويشعروهم بوجود الله والطافه
وشكره على هذه الالطاف والايادي التي لاتُحصى
ومن اروع التمرينات على ذلك ان تجعل الام (مفكرة امتنان ) تكتب بها يومياً شكر لله جل وعلا
على الكليات والجزئيات وياحبذا لو تعمقت بالتفاصيل
شكراً لله على رغيف الخبز
الشكر لله على عليل الهواء
شكرا لله على الماء البارد
شكرا لله على الثلاجة الجديدة
شكراً لله على مساعدة ابني لي ..
وهكذا تستمر قائمة الشكر لله جل وعلا على النعم لتتضاعف ويكون الانسان شكورا
وكذلك تعليم الاولاد عمليا على شكر الله جل وعلا وتحسس نعمه والنظر بايجابية للحياة عبر منظار الحمد والامتنان ...
يُشير الإمام زين العابدين (ع) في نهاية هذه المناجاة إلى أن شكر الله يحتاج إلى شكر التوفيق؛ لأنَّك أنت الذي دللتني على أسبابه وأنا عاجز، ودواعي الشكر تحتاج إلى عونك
يبدأها عليه السلام بالقول :
((إلهي أذهلني عن إقامة شكرك تتابع طولك، وأعجزني عن إحصاء ثنائك فيض فضلك، وشغلني عن ذكر محامدك ترادف عوائدك، وأعياني عن نشر عوارفك توالي أياديك، وهذا مقام من أعترف بسبوغ النعماء، وقابلها بالتقصير، وشهد على نفسه بالإهمال والتضييع، وأنت الرؤوف الرحيم البر الكريم، الذي لا يخيب قاصديه، ولا يطرد عن فنائه آمليه))
تعليق