بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
هناك العديد من الأحداث التي ذكرت الروايات الشريفة أنها من علامات الظهور –الحتمية وغيرها- أو من الأحداث التي تقع زمن الغيبة الكبرى، أو قريباً من الظهور المقدس، أو في زمن الظهور..
وقد ذكرت بعض الروايات أن بعضاً منها يقع في زمن معين من النهار، فبعضها يقع في أوله، وبعضها يقع في آخره..
وحسب التتبع للروايات، وجدنا التالي:
أول النهار هي الساعات الأولى منه، وآخره هي الساعات الأخيرة من النهار، والتي تكون وقت العصر أو بعده قريباً من المغرب.
وقد ذكرت الروايات المتعلقة بالقضية المهدوية أنه تحدث بعض الأحداث والأمور في هذا الوقت، وهي التالي:
أولاً: صيحة جبرائيل وصيحة إبليس.
هي أهم علامات الظهور، كونها مبتنية على المعجزة في النداء وإسماع الناس كلاً بلغته، وقد ورد في بعض الروايات أنها ستقع في أول النهار..
وأن صيحة إبليس التي يقصد منها هو وأعوانه إضلال الناس عن الحق ستقع في آخر النهار.
فعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الحَلَبِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله يَقُولُ:
«اخْتِلَافُ بَنِي العَبَّاسِ مِنَ المَحْتُومِ والنِّدَاءُ مِنَ المَحْتُومِ وخُرُوجُ القَائِمِ مِنَ المَحْتُومِ»، قُلْتُ: وكَيْفَ النِّدَاءُ؟
قالَ: «يُنَادِي مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ أَوَّلَ النَّهَارِ أَلَا إِنَّ عَلِيّاً وشِيعَتَه هُمُ الفَائِزُونَ»
قالَ: «ويُنَادِي مُنَادٍ فِي آخِرِ النَّهَارِ أَلَا إِنَّ عُثْمَانَ وشِيعَتَه هُمُ الفَائِزُونَ...»
ثانياً: ريح سوداء.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
هناك العديد من الأحداث التي ذكرت الروايات الشريفة أنها من علامات الظهور –الحتمية وغيرها- أو من الأحداث التي تقع زمن الغيبة الكبرى، أو قريباً من الظهور المقدس، أو في زمن الظهور..
وقد ذكرت بعض الروايات أن بعضاً منها يقع في زمن معين من النهار، فبعضها يقع في أوله، وبعضها يقع في آخره..
وحسب التتبع للروايات، وجدنا التالي:
أول النهار هي الساعات الأولى منه، وآخره هي الساعات الأخيرة من النهار، والتي تكون وقت العصر أو بعده قريباً من المغرب.
وقد ذكرت الروايات المتعلقة بالقضية المهدوية أنه تحدث بعض الأحداث والأمور في هذا الوقت، وهي التالي:
أولاً: صيحة جبرائيل وصيحة إبليس.
هي أهم علامات الظهور، كونها مبتنية على المعجزة في النداء وإسماع الناس كلاً بلغته، وقد ورد في بعض الروايات أنها ستقع في أول النهار..
وأن صيحة إبليس التي يقصد منها هو وأعوانه إضلال الناس عن الحق ستقع في آخر النهار.
فعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الحَلَبِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله يَقُولُ:
«اخْتِلَافُ بَنِي العَبَّاسِ مِنَ المَحْتُومِ والنِّدَاءُ مِنَ المَحْتُومِ وخُرُوجُ القَائِمِ مِنَ المَحْتُومِ»، قُلْتُ: وكَيْفَ النِّدَاءُ؟
قالَ: «يُنَادِي مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ أَوَّلَ النَّهَارِ أَلَا إِنَّ عَلِيّاً وشِيعَتَه هُمُ الفَائِزُونَ»
قالَ: «ويُنَادِي مُنَادٍ فِي آخِرِ النَّهَارِ أَلَا إِنَّ عُثْمَانَ وشِيعَتَه هُمُ الفَائِزُونَ...»
ثانياً: ريح سوداء.
تعليق