أسلم أبا بكر في مرحلة متأخرة في السنوات المتأخرة من بعثة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في مكة وقبل الهجرة إلى المدينة بقليل.
الشواهد:
أ- روى الذهبي عن الحسن بن زيد قال: أن علياً أول ذكر أسلم ثم أسلم زيد ثم جعفر وكان أبوبكر الرابع أو الخامس. (سير أعلام النبلاء/ج1/ص216)
ب- روى أبو هلال العسكري أن عائشة وقفت يوم البصرة فقالت: أبي رابع أربعة من المسلمين. (الأوائل/ص98)
ج- روى الطبري عن محمد بن سعد بن أبي وقاص: قلت لأبي أكان أبو بكر أولكم إسلاما؟ فقال: لا، ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين ولكن كان أفضلنا إسلاما! (تاريخ الطبري/ج2/ص60)
د- قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: صلت الملائكة عليّ وعلى علي بن أبي طالب سبع سنين؛ قالوا: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: لم يكن معي من الرجال غيره. (تاريخ دمشق/ج42/ص36، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد/ج3/ص258)
هـ - قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم آخذاً بيد علي: أن هذا أول من آمن بي، وهو أول من يصافحني يوم القيامة، وهو الصدّيق الأكبر، وهذا فاروق هذه الأمة يفرّق بين الحق والباطل، وهذا يعسوب الدين؛ (المعجم الكبير للطبراني/ج6/ص269، مجمع الزوائد للهيثمي/ج9/ص102) وهو بابي الذي أوتى منه وهو خليفتي من بعدي. (الكفاية للحافظ الكنجي الشافعي/ص79)
الشواهد:
أ- روى الذهبي عن الحسن بن زيد قال: أن علياً أول ذكر أسلم ثم أسلم زيد ثم جعفر وكان أبوبكر الرابع أو الخامس. (سير أعلام النبلاء/ج1/ص216)
ب- روى أبو هلال العسكري أن عائشة وقفت يوم البصرة فقالت: أبي رابع أربعة من المسلمين. (الأوائل/ص98)
ج- روى الطبري عن محمد بن سعد بن أبي وقاص: قلت لأبي أكان أبو بكر أولكم إسلاما؟ فقال: لا، ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين ولكن كان أفضلنا إسلاما! (تاريخ الطبري/ج2/ص60)
د- قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: صلت الملائكة عليّ وعلى علي بن أبي طالب سبع سنين؛ قالوا: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: لم يكن معي من الرجال غيره. (تاريخ دمشق/ج42/ص36، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد/ج3/ص258)
هـ - قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم آخذاً بيد علي: أن هذا أول من آمن بي، وهو أول من يصافحني يوم القيامة، وهو الصدّيق الأكبر، وهذا فاروق هذه الأمة يفرّق بين الحق والباطل، وهذا يعسوب الدين؛ (المعجم الكبير للطبراني/ج6/ص269، مجمع الزوائد للهيثمي/ج9/ص102) وهو بابي الذي أوتى منه وهو خليفتي من بعدي. (الكفاية للحافظ الكنجي الشافعي/ص79)